30 صورة من العرض التاريخي لملابس البحر ب "أمهات" السعودية    وزير التعليم يلتقي الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني    زراعة الإسماعيلية تنظم ندوة عن دعم المُزارع (صور)    صراع الكبار على المنصب الرفيع، تفاصيل معركة ال 50 يوما فى إيران بعد مصرع الرئيس    اجتماع عاجل لاتحاد الكرة غدًا لمناقشة ملفات هامة    محمد صلاح ضمن المرشحين للتشكيل المثالي في الدوري الإنجليزي    تفاصيل معاينة النيابة لمسرح حادث غرق معدية أبو غالب    الشعلة الأولمبية على سلالم مهرجان كان السينمائي (صور)    عليه ديون فهل تقبل منه الأضحية؟.. أمين الفتوى يجيب    اعرف قبل الحج.. ما حكم نفقة حج الزوجة والحج عن الميت من التركة؟    دراسة علمية حديثة تكشف سبب البلوغ المبكر    الشاي في الرجيم- 4 أعشاب تجعله مشروبًا حارقًا للدهون    رئيس البرلمان العربي يشيد بتجربة الأردن في التعليم    الأمن العام يكشف غموض بيع 23 سيارة و6 مقطورات ب «أوراق مزورة»    البحوث الفلكية: الأحد 16 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك 2024    قرار جديد ضد سائق لاتهامه بالتحرش بطالب في أكتوبر    حزب الله يشدد على عدم التفاوض إلا بعد وقف العدوان على غزة    «رفعت» و«الحصري».. تعرف على قراء التلاوات المجودة بإذاعة القرآن الكريم غدا    مدير مكتبة الإسكندرية: لقاؤنا مع الرئيس السيسي اهتم بمجريات قضية فلسطين    محمد عبد الحافظ ناصف نائبا للهيئة العامة لقصور الثقافة    كيت بلانشيت ترتدي فستان بألوان علم فلسطين في مهرجان كان.. والجمهور يعلق    مصر تدين محاولة الانقلاب في الكونغو الديمقراطية    تكنولوجيا رجال الأعمال تبحث تنمية الصناعة لتحقيق مستهدف الناتج القومي 2030    أستاذ بالأزهر: الحر الشديد من تنفيس جهنم على الدنيا    خصومات تصل حتى 65% على المكيفات.. عروض خاصة نون السعودية    "هُدد بالإقالة مرتين وقد يصل إلى الحلم".. أرتيتا صانع انتفاضة أرسنال    وكيل «صحة الشرقية» يتفقد سير العمل والخدمات الطبية بمستشفى الحسينية    «منقذ دونجا».. الزمالك يقترب من التعاقد مع ياسين البحيري    وزيرة الهجرة: نحرص على تعريف الراغبين في السفر بقوانين الدولة المغادر إليها    سامح شكرى لوزيرة خارجية هولندا: نرفض بشكل قاطع سياسات تهجير الفلسطينيين    عبارات تهنئة عيد الأضحى 2024.. خليك مميز    موقع إلكتروني ولجنة استشارية، البلشي يعلن عدة إجراءات تنظيمية لمؤتمر نقابة الصحفيين (صور)    جنايات المنصورة تحيل أوراق أب ونجليه للمفتى لقتلهم شخصا بسبب خلافات الجيرة    ريال مدريد ضد بوروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا.. الموعد والقنوات الناقلة    زراعة النواب تقرر استدعاء وزير الأوقاف لحسم إجراءات تقنين أوضاع الأهالي    وزارة العمل: افتتاح مقر منطقة عمل الساحل بعد تطويرها لتقديم خدماتها للمواطنين    وزير الري: إيفاد خبراء مصريين في مجال تخطيط وتحسين إدارة المياه إلى زيمبابوي    لمواليد برج الثور.. توقعات الأسبوع الأخير من شهر مايو 2024 (تفاصيل)    مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى.. والاحتلال يعتقل 14 فلسطينيا من الضفة    جيفرى هينتون: الذكاء الاصطناعى سيزيد ثروة الأغنياء فقط    العثور على جثة طفل في ترعة بقنا    أمين الفتوى: قائمة المنقولات الزوجية ليست واجبة    أبو علي يتسلم تصميم قميص المصري الجديد من بوما    «نجم البطولة».. إبراهيم سعيد يسخر من عبدالله السعيد بعد فوز الزمالك بالكونفدرالية    محافظ أسيوط: مواصلة حملات نظافة وصيانة لكشافات الإنارة بحي شرق    أفضل نظام غذائى للأطفال فى موجة الحر.. أطعمة ممنوعة    «غرفة الإسكندرية» تستقبل وفد سعودي لبحث سبل التعاون المشترك    الخميس المقبل.. فصل التيار الكهربائي عن عدة مناطق في الغردقة للصيانة    «بيطري المنيا»: تنفيذ 3 قوافل بيطرية مجانية بالقرى الأكثر احتياجًا    يوسف زيدان يرد على أسامة الأزهري.. هل وافق على إجراء المناظرة؟ (تفاصيل)    وزير الأوقاف: انضمام 12 قارئا لإذاعة القرآن لدعم الأصوات الشابة    «الشراء الموحد»: الشراكة مع «أكياس الدم اليابانية» تشمل التصدير الحصري للشرق الأوسط    لهذا السبب.. عباس أبو الحسن يتصدر تريند "جوجل" بالسعودية    اليوم.. «خارجية النواب» تناقش موازنة وزارة الهجرة للعام المالي 2024-2025    مندوب مصر بالأمم المتحدة لأعضاء مجلس الأمن: أوقفوا الحرب في غزة    عمر العرجون: أحمد حمدي أفضل لاعب في الزمالك.. وأندية مصرية كبرى فاوضتني    مساعد وزير الخارجية الإماراتي: مصر المكون الرئيسي الذي يحفظ أمن المنطقة العربية    انتظار مليء بالروحانية: قدوم عيد الأضحى 2024 وتساؤلات المواطنين حول الموعد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو: مدارس القاهرة تواجه الأنفلونزا بدون مياه.. ومحافظ القليوبية يطالب "6 أبريل" بالاعتذار.. وجودة عبد الخالق "الحكومة فشلت فى إقناع أعضاء الوطنى بصكوك محيى الدين"
نشر في اليوم السابع يوم 04 - 10 - 2009

كان الخبر الذى حاز على اهتمام جميع برامج التوك شو ليلة السبت، يتعلق بأول يوم فى الموسم الدراسى مع شبح أنفلونزا الخنازير، وركزت أغلب البرامج على استعدادات المدارس، والقصور الذى شاب بعضها وخاصة فى العاصمة.
الخلافات التى اشتعلت مؤخراً بين شوبير ومرتضى منصور، استحوذت على اهتمام "القاهرة اليوم"، فيما تناول "الحياة اليوم" مشروع صكوك الملكية من خلال حوار ساخن بين ممثل للحزب الوطنى، وحزب التجمع. فيما كانت المواجهة فى برنامج "على الهوا" بين المستشار عدلى حسين محافظ القليوبية، وأحد ممثلى حركة 6 أبريل التى نظمت وقفة احتجاجية لإقالته. أما "البيت بيتك" ففضل مشاركة المصريين فرحتهم بمنتخب الشباب لكرة القدم باستضافة أسر اللاعبين.
القاهرة اليوم.. شوبير: مرتضى منصور مجرد محام وليس مستشارا وسأحصل على حقى منه بالقضاء
نفى الكابتن أحمد شوبير وجود أية أسطوانات مدمجة "سى دى" لدى المستشار مرتضى منصور تثبت الاتهامات التى وجهها ضده. وأكد شوبير ل"القاهرة اليوم" خلال اتصال هاتفى، أنه لم يسب أو يشتم مرتضى منصور الذى أكد أنه مجرد "محام وليس مستشارا"، وقال شوبير إنه لن يلجأ للنائب العام لمواجهة حملة منصور ضده، مؤكدا على أن الطريق الوحيد الذى سيسلكه هو رفع قضايا ضده "وخليه ينزل الميدان ويثبت الاتهامات ضدى".
"فقرة الصحافة" مع الإعلامى حمدى رزق:
الضيف:
اللواء د.محمود خلف، رئيس الحرس الجمهورى سابقا
قال اللواء محمود خلف الخبير الإستراتيجى - رئيس الحرس الجمهورى سابقا - إن الموقف المصرى الرسمى من إيران واضح، وهو أننا ضد توجيه أية ضربات عسكرية ضدها، مشيرا إلى مشكلتها سواء مع العرب أو الغرب هى "بناء الثقة المتبادلة". وفسر خلف التقارير العالمية التى ذكرت أن مصر فى الترتيب الخامس على مستوى العالم بين الدول الأكثر مشاركة بالقوات العسكرية فى قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بأن مشاركتنا لا تكون إلا فى الدول التى تمس الأوضاع فيها الأمن القومى المصرى. وأشار إلى أن مصر رفضت المشاركة فى أفغانستان. أما السودان فاعتبرها جزءا لا يتجزأ من مصر "لابد من تواجد مصر فيها لحفظ السلام". وأضاف "هذا أمر لا ينتقص من مصر وحسابات القوات المسلحة فى هذا الأمر لا داعى لأن يشغل أحد باله بها".
وعن التواجد الإسرائيلى بدول حوض النيل، قال خلف إن الإسرائيليين تعلموا الدرس جيدا بعد أن أغلقت مصر باب المندب خلال حرب 1973، فأصبح لدى إسرائيل قلق مستمر من العلاقات المصرية – الأفريقية. مؤكدا على أن الأموال والسلاح الإسرائيلى يمكن أن يخلقا تواجدا فى أفريقيا، لكنهما غير قادرين على تغير العلاقة التاريخية بين مصر والأشقاء الأفارقة.
وعن مفهوم "حماية الأمن القومى" قال خلف إنه يعنى ألا يكون هناك تهديدات من أى نوع ضد الوطن. مشيرا إلى أن الأمن القومى يتكون من 4 عناصر "عسكرى وسياسى واقتصادى واجتماعى".
الفقرة الرئيسية:
انطباعات عن اليوم الأول للدراسة فى ظل وجود أنفلونزا الخنازير
الضيوف:
الصحفى سيد جاد، نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية ورئيس قسم التعليم
د.مصطفى أروخان، المدير السابق لمنظمة الصحة العالمية للمصل واللقاح
د.عمرو قنديل، وكيل وزارة الصحة للطب الوقائى
قال الصحفى سيد جاد رئيس قسم التعليم ونائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، إن أهم ما يميز بداية العام الدراسى هذا العام، هو انخفاض نسبة الغياب رغم المخاوف من انتشار مرض أنفلونزا الخنازير بين تلاميذ المدارس. وأشار جاد إلى أن هناك عددا كبيرا من المدارس خاصة البعيدة عن أعين المسئولين، شهدت حالة من التخبط، حيث عاد المئات إلى منازلهم بعد أن اكتشفوا أنه من المقرر حضورهم فى النصف الثانى من الأسبوع، وذلك فى المدارس التى قسمت فترة الدراسة بها إلى صباحية ومسائية.
وأرجع جاد ذلك إلى عدم وجود وسيلة اتصال بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور، لإبلاغهم بمواعيد حضور أبنائهم. وأشار جاد إلى أن حالات الاشتباه ظهرت فى المدارس التى لم يزرها أى مسئول حكومى. وذكر أن عدد حالات الاشتباه كانت 5 فى طنطا و5 فى المنوفية و8 فى الجيزة، و13 فى القاهرة، رغم أن عدد المدارس التى بدأت الدراسة فيها اليوم فى هذه المحافظة 80 مدرسة فقط. وشدد جاد على أهمية توعية المدارس الموجودة بالمناطق النائية، التى قال إن مدرسيها وعمال النظافة يجهلون ماهية إجراءات الوقاية من أنفلونزا الخنازير".
وحذر الدكتور مصطفى أروخان، المدير السابق لمركز الأنفلونزا بهيئة المصل واللقاح، من خطورة سماح أولياء الأمور لأبنائهم بالذهاب إلى المدرسة فى حالة ارتفاع درجة حرارة إلى 38 درجة فيما فوق. وأضاف "فى هذه الحالة يجب أن يبقى فى البيت للراحة، التى ستساعد جهازه المناعى ليعمل جيدا وبالتالى الشفاء السريع. وحتى لا يتسبب فى نشر العدوى بين زملائه". كما شدد على أهمية اتباع إرشادات وتعليمات وزارة الصحة للوقاية من المرض. ونصح الطلاب بعدم التزاحم فى أوقات الفسحة، مشيرا إلى أنه لا حاجة إلى ارتداء الكمامات فى طابور الصباح أو فى الأماكن جيدة التهوية.
من جانبه أكد الدكتور عمرو قنديل وكيل وزارة الصحة للطب الوقائى، أن المستشفيات لم تستقبل سوى حالتى اشتباه فقط بين تلاميذ المدارس، إحداهما فى القاهرة لتلميذ لم يكن لديه ارتفاع فى درجة الحرارة أصلا، وتلميذ آخر بالمنوفية كان مصابا بالتهاب فى اللوزتين. وتعليقا على ذلك قال قنديل، يجب ألا يصاب أولياء الأمور والمدرسين بالرعب وبمجرد الاشتباه نقول "الحق عندنا حالة أنفلونزا خنازير" مطالبا بالتروى والهدوء فى التعامل مع حالات الاشتباه لعدم خلق حالة من الذعر غير المبرر.
وأشار قنديل إلى أن متوسط الحضور اليوم وصل إلى 90%، معتبرا ذلك "أمرا إيجابيا يعكس اطمئنان أولياء الأمور للإجراءات الوقائية التى اتخذتها وزارتى الصحة والتعليم"، مضيفا أن المدارس التى تعانى من عدم وجود المياه نسبتها أقل من 10%، مؤكدا على أن أوضاع المدارس تطورت بشدة عن فترة ما قبل عيد الفطر.
"الحياة اليوم".. مدارس القاهرة تواجه أنفلونزا الخنازير بدون مياه.. و"الصكوك" تشعل الخلاف بين "الوطنى" و"التجمع"
شاهدته منى فهمى
استعدادات المدارس لمواجهة أنفلونزا الطيور فى أول يوم دراسى جاءت على رأس الأخبار التى استعرضتها حلقة السبت من برنامج "الحياة اليوم" حيث أبرزت خلو عدد من مدارس العاصمة والمحافظات من المياه، وهى العنصر الأساسى للوقاية من الإصابة.
لقاء عاصف شهده ستديو "الحياة اليوم" فى فقرته الأولى، والتى دارت حول مشروع صكوك الملكية الشعبية، والذى عاد للسطح مجدداً ليثير المزيد من الجدل من خلال مؤتمر "اليورومنى" المنعقد بالقاهرة.
تميزت الفقرة بالسخونة من خلال اختيار ضيفيها من الحكومة والمعارضة، حيث مثل الحزب الوطنى الدكتور رشاد عبده، عضو اللجنة الاقتصادية بالحزب، بينما جاء على الجانب الآخر الدكتور جودة عبد الخالق، عضو اللجنة الاقتصادية بحزب التجمع.
وشن الدكتور عبد الخالق هجوماً شديداً على ما وصفها بثغرات المشروع، والتى حالت دون إقناع حتى أعضاء الحزب الحاكم به حسب رأيه، فيما حاول الدكتور رشاد عبده الدفاع عن مشروع الحكومة، مشيراً إلى أن العمالة بالقطاع العام تمثل حوالى 1.6% من إجمالى العمالة فى مصر، بما يساوى 341 ألف عامل تقريبا، وبالتالى فإن بيع هذه الشركات ليس له أى آثار سلبية.
ومن جانبه شكك الدكتور جودة عبد الخالق فى هذه الأرقام، مؤكداً على أن ملايين المصريين يعملون بالقطاع العام، وأن عدم الدقة فى الرقم المعلن يخفى وراءه رغبة حكومية فى خداع المواطنين. وأثار عبد الخالق نقطة شائكة بقوله إن مشروع الصكوك يمثل "تهديداً للأمن القومى" فى ظل إمكانية انتقال ملكية الصكوك فى النهاية لأجانب.
وقال عبد الخالق إن وجود أغلبية للحزب الوطنى فى البرلمان، قد يؤدى إلى تمرير المشروع دون الالتفات للصالح العام، مشيراً إلى وجود "5 رجال أعمال كبار فى الحكومة من مصلحتهم تنفيذ مشروع الصكوك".
وزاد تدخل ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل هاتفياً من اشتعال الموقف فى ستديو "الحياة اليوم"، حيث وصف مشروع الصكوك بأنه "مؤامرة" تستهدف تبديد ما بناه الآباء والأجداد على مر الأجيال، مؤكدا على أن القطاع العام كان وراء نصر 1973، وأن هذا هو السبب فى محاولات الصهيونية العالمية والغرب هدم القطاع العام فى مصر، حتى لا يكون هناك "ظهر يستند إليه المواطن فى أى حروب قادمة لا قدر الله".
الفقرة الثانية فى البرنامج استعرضت حالة المواطن محمد حسين متولى سليمان، والذى تعرض ل43 تهمة بسبب فقده بطاقته الشخصية. وأكد المواطن الذى كان حاضراً فى الاستوديو، أنه فقده بطاقته الشخصية عام 2002، لينتحل شخصيته شخص آخر عثر عليها، وليتورط هو فى 43 تهمة لا ذنب له فيها. ولم تتمكن الأجهزة الأمنية حتى الآن من العثور على منتحل شخصية محمد حسين متولى الذى صدر ضده أحكاما بالسجن 70 عاما ودفع غرامة مالية تقدر بمليون جنيه.
"على الهوا" عدلى حسين محافظ القليوبية يطالب حركة 6 أبريل بالاعتذار
شاهده جمال جرجس المزاحم
اهتمت شاشة "على الهوا" بخبر اختيار الدكتور عصام العريان عضوا فى لجنة مكتب الإرشاد، وكذلك بالوقفة الاحتجاحية لحركة 6 أبريل، والتى طالبوا خلالها بإقالة محافظ القليوبية. واستحوذت عودة 16 مليون تلميذ وطالب للمدارس والجامعات على كاميرا البرنامج فى فقرته الأولى، التى استعرضت أيضاً جولة الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم فى المدارس، وجولة الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى للجامعات. وعلى الجانب الآخر استعرضت تعليقات أولياء الأمور على واقع الحال بالمدارس، حيث اكتشفوا أن الدارسة لمدة 6 أيام وليست مقسمة بين الأولاد والبنات حسب تصريحات الوزير.
واستضافت الفقرة الثانية المستشار عدلى حسين محافظ القليوبية، والذى أثير حوله الكثير من اللغط مؤخراً، انتهى بوقفة احتجاجية تطالب بإقالته من منصبه. وتلقى المحافظ مكالمة هاتفية من أحمد الجندى عضو حركة شباب 6 أبريل، أوضح خلالها أن السبب وراء المطالبة بإقالة المحافظ هو كارثة تلوث مياه الشرب قرية البرادعة، وتلال القمامة بمنطقة الخصوص، ورى الأراضى الزراعية بالصرف الصحى فى منطقة الرملة، وانهيار بورصة الدواجن، والفساد فى صندوق الخدمات المخصص للإنفاق على البنية التحتية وتطوير المحافظة.
وأجاب الدكتور عدلى حسين على الاتهامات الموجهة له بهدوء بعيداً عن الانفعال، حيث بدأ كلامه بأنه كان مشغولاً جدا طوال اليوم بالجولات المكوكية داخل المدارس واستعداداتها الناجحة، لدرجة أن وفداً أجنبياً كان بصحبته لنقل التجربة المصرية إلى الخارج.
وأكد أنه لم يكذب فى حياته على أحد وأنه على استعداد لمواجهة من يريد، مشيراً إلى أن الإصابة بالتيفود فى البرادعة سببه الطلمبات الحبشية ومياهها المخلوطة بالصرف الصحى، بالإضافة إلى قيام بعض الشركات بخلط مياه الشرب بالصرف الصحى. وقال "على الفور أخطرنا النيابة العامة، وتمت مراجعة الشبكة الجديدة التى بها أخطاء وتوقف المواطنون عن الشرب لفترة".
أما بالنسبة لصندوق الخدمات فقال إن ميزانيته لا تتجاوز 25 مليون جنيه سنوياً، وهى مخصصة لاستكمال بعض المشروعات أو المشاكل فى المحافظة، لأنها مبالغ صغيرة مقارنة باحتياجات مشاريع البنية التحتية التى تحتاج إلى مليارات.
واعترف المحافظ بأن ذبح الخنازير وراء الشعور بأزمة تلال القمامة، وقال إن وزارة البيئة و صندوق الخدمات تدخلا لحل الأزمة.
ودعا المحافظ حركة 6 أبريل بأن تنظم وقفة أخرى، ولكن لتأييده هذه المرة، وأن يقدموا اعتذارا له بعد أن وضح لهم الحقائق وقال "أنا حزين على ما يحدث من دولة المركزية".
"البيت بيتك".. منتخب الشباب "شرف المصريين" والنائب العام يطارد صحيفة ربطت بين نور الشريف وشبكة مخلة بالآداب
شاهدته دينا الأجهورى
بالإضافة إلى الأخبار الساخنة ومنها بدء العام الدراسى، وإلغاء إضراب سائقى النقل العام، والقبض على سيدة بتهمة التنقيب عن الآثار، ركزت الفقرة الإخبارية فى البيت بيتك على أخبار الوسط الفنى، حيث تناولت أمر النائب العام بالتحقيق مع رئيس تحرير صحيفة نشرت خبراً عن أن الفنان نور الشريف انضم إلى شبكة منحرفة جنسياً، وكذلك نفى المطربة أنغام خبر زواجها من أحمد عز، واستقرار حالة الفنان عمر الحريرى بعد إصابته بوعكة صحية.
ركزت الفقرة الرئيسية للبرنامج فى أولى حلقاته بعد العيد على كأس العالم لكرة القدم للشباب، حيث استضافت الفقرة الكابتن فاروق جعفر المدير الفنى لنادى طلائع الجيش، ووفاء محمد خضرى والدة اللاعب أحمد فتحى الشهير ب"بوجى"، وأحمد سعد والد اللاعب شهاب الدين، ونورا محسن خطيبة اللاعب "مصطفى عفروتو"، والحاج توبة والد اللاعب محمود توبة.
أدار الحوار فاروق جعفر المدير الفنى لفريق طلائع الجيش، الذى بدأ حديثه بتوجيه الشكر للمنتخب المصرى على حسن أدائه أمام منتخب إيطاليا فى المباراة الأخيرة وتحدث كل واحد منهم عن أماله وأحلامه فى رؤية ابنه أحسن لاعب فى العالم كله.
كما قام لاعب منتخب الشباب محمود توبة بمداخلة تليفونية للبرنامج من معسكر المنتخب، والذى أكد فى حديثه عن وجود حالة من الحب والمودة تسود على أفراد فريق المنتخب خاصةً وأنهم قضوا شهر رمضان سويا بعيدا عن أهلهم.
وأشاد بحسن معاملة هانى رمزى المدرب العام لمنتخب الشباب وتعلق اللاعبين به. كما عبر فاروق جعفر عن فخره بمنتخب الشباب الذى أدى مباريات "شرفت مصر والمصريين".
العاشرة مساء.. الشاعر جمال بخيت: إسرائيل تمارس أعمال الحرب على مصر.. والكاتب على سالم يرد إسرائيل ليست عدواً
شاهده محمد البديوى
الفقرة الأولى:
تميز برنامج العاشرة مساء، بعرض عدة تقارير رصد خلالها حالة المدارس فى اليوم الأول لبدء العام الدراسى كان أهم ما جاء فيها:
- إدارة المدرسة القومية بالجيزة تطالب الطلاب بشراء أداوت الوقاية الصابون والديتول والمطهر وجوانتى وقناع للفم، ويبلغ عدد الطلاب من 35 إلى 40 طالباً.
- عدد الطلاب فى الفصل الواحد بأحد المعاهد الأزهرية بشارع العشرين بفيصل يبلغ 60 طالباً، وعدد الحصص 7، ولا توجد زجاجة ديتول واحدة.
- مدرسة الهرم الإعدادية بنات التى كان بها جولة الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم، كما أكدت إحدى أولياء الأمور، كان الاهتمام فيها بالدور الأول والثانى فقط اللذين زارهما الوزير، فى حين كانت عدد الطلاب فى الدور الثالث 59 طالبة، وطالب المدرسون والإدارة الطلبة بإحضار الصابون والديتول والمناديل المعطرة.
- قال عدد من الطلاب فى تقرير مصور بمدارس الجيزة إن الاستعدادات ضعيفة، وأبدوا غضبهم الشديد من تدنى مستوى نظافة دورات المياه. وفى تقرير من مدارس القليوبية أكد الطلاب أنه لا توجد استعدادات أصلا، وأبدوا تخوفهم من المرض، وانقموا إلى فريقين بين الذهاب إلى المدرسة من عدمه.
- أكدت الطالبة سمر بمدرسة الفتح بمحافظة 6 أكتوبر، عدم وجود أى مطهرات، وكشفت عن أن إدارة المدرسة حصلت من كل طالب على 10 جنيهات زيادة على المصاريف العادية كتبرعات لمواجهة المرض، ولكنهم رغم ذلك طالبوا كل طالب بإحضار أدوات النظافة الخاصة به.
- "فراش" بمدرسة السيدة خديجة الابتدائية بالجيزة يستغل الأزمة ويبيع الكمامة الواحدة للطلاب ب 5 جنيهات، رغم أن سعرها 35 قرشاً، وذلك حسب تأكيد السيدة والدة أحد الطلاب.
- كشفت الإعلامية منى الشاذلى عن معلومة من كواليس الحكومة مفادها أنه فى الاجتماع الذى سبق بداية العام الدراسى مع المحافظين، تحلى بعضهم بالشجاعة والصدق وقالوا "إحنا عارفين إن إمكانات المحافظة على أرض الواقع والوزارة ضعيفة، ولن نستطيع مواجهة المرض"، وطالبوا بتأجيل الموسم الدراسى، ولكن بقية المحافظين خالفوهم الرأى وأكدوا استعدادهم التام.
الفقرة الثانية:
مناظرة بين مثقفين مع التطبيع وضد التطبيع
الضيوف:
المخرج خالد يوسف ضد التطبيع
الشاعر جمال بخيت ضد التطبيع
المؤلف المسرحى على سالم مع التطبيع
الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين مع التطبيع
فى فقرة ساخنة استمرت لأكثر من ساعتين، هاجم الشاعر جمال بخيت والمخرج خالد يوسف المثقفين المؤيدين للتطبيع مع إسرائيل، وأكدوا أن التطبيع جريمة، فيما دافع نبيل شرف الدين وعلى سالم عن التطبيع، وطالبا بإعادة مراجعة مفهوم التطبيع، وأكد الثانى أن إسرائيل ليست عدواً لمصر، وفى موقف مثير وأثناء إلقاء جمال بخيت لقصيدة تهاجم التطبيع قاطعه الكاتب على سالم قائلا – بأسلوب لا يخلو من السخرية - "التكييف تعبنى هدخل الحمام" إلى أن انتهت القصيدة، وعاد بعدها.
اعتبر جمال بخيت التطبيع مع إسرائيل جريمة، وهاجم لقاء الدكتورة هالة مصطفى رئيس تحرير مجلة الديمقراطية مع السفير الإسرائيلى بمكتبها بالأهرام. وقولها إنها التقته فى العلن وأمام الناس جميعا، وقال "لا توجد جريمة سرية، وأخرى علنية، فالجريمة ليس لها علاقة بالظروف المحيط، ورفض بخيت اعتبار إسرائيل دولة، مطالباً أن نطلق عليه الكيان الإسرائيلى أو الصهيونى، لأنها الوحيدة فى العالم التى لا توجد بها ورقة رسمية تحدد لها حدودها.
فيما رد عليه نبيل شرف الدين قائلا إسرائيل حقيقة موجودة دبلوماسيا وجغرافيا، وتساندها كل دول العالم، وزملاؤنا فى المهنة فى إسرائيل يلتقون أى مسئول مصرى بدءاً من السفير حتى رئيس الدولة، ولكننا فى مصر لا نستطيع أن نلتق سفير إسرائيلى فى بلد بسبب "فزاعة التطبيع" التى تستخدم ضدنا، والتى تجعلنا أول الخاسرين، وشدد شرف الدين على أن عدم التطبيع يمكن اليمين المتطرف الإسرائيلى من الوصول للسلطة، وأن التواصل مع المجتمع الإسرائيلى يحقق مصالح مصر والفلسطينيين، كما اعتبر حماس صنيعة إسرائيلية لشق وحدة الصف الفلسطينى.
بينما دعا خالد يوسف إلى أن ننقل لأبنائنا حقيقة أن هذا الكيان الإسرائيلى مغتصب، لكى لا ينسى أحد مؤكداً أن حائط الصد الوحيد للمقاومة هو رفض التطبيع الذى لو زرعناه فى قلوب أطفالنا فهو كفيل بانتزاع هذا الكيان من الأمة، وردا على سؤال منى الشاذلى هل يقبل العمل مع إسرائيليين مخرجاً لفيلم ضد إسرائيل قال يوسف سأقول له "لن أفعل، إلا إذا حارب فكرة دولة إسرائيل، ليقدم لنا فكرة للإنسانية".
فيما اتهم على سالم من يقفون ضد التطبيع قائلا "إنهم يربون الكراهية داخل قلوب الناس وينعون بروباجندا الحرب، رغم أننا فى حالة سلام، وأكد أن إسرائيل لا تسرق الأفلام من مصر كما ندعى، وإنما باعها التليفزيون المصرى لهم، وهو ما رفضه خالد يوسف وقال "هذا الكلام غير صحيح وهم يسرقون الأفلام".
وقال جمال بخيت رداً على ما أثاره على سالم بأننا فى حالة سلام، بأن إسرائيل منذ اتفاقية السلام وهى تمارس أعمال الحرب على مصر، وقتلت يحيى المشد، وتمارس دوراً خطيراً فى دول حوض النيل، وتساءل ماذا كسبنا من التطبيع، ونحن عندما طبعنا معها فى الزراعة انتهى القطن المصرى طويل التيلة.
فيما دعا نبيل شرف الدين إلى بناء ثقافة التعايش والتواصل مع الإسرائيليين رافضاً أن يحمل إسرائيل "ما سماه" بضعف الدبلوماسية المصرية، واعتبارها شماعة نضع عليها أخطاءنا.
فيما قال على سالم فى انفعال، حالة السلام مع إسرائيل حقيقية ولن تحدث حرب بيننا وبين إسرائيل، إلا فى حال وصول اليمين المتطرف وإلغائه اتفاقية السلام، وإسرائيل ليست عدواً، وقضيتنا هى وجود دولة فلسطينية تعيش بسلام مع إسرائيل، وليس من حق أحد أن يهاجمنا بسبب التطبيع، أو يعتبرنا مجرمين. كما انتقد نبيل شرف الدين اتخاذ الدولة إجراءات وقيود على السفر إلى إسرائيل داعياً إلى أن تحسم اختياراتها.
90 دقيقة.. وزير التعليم العالى: لا لإلغاء الدراسة ولكن يمكن تعليقها
شاهدته سحر الشيمى
أهم الأخبار:
-مصرع 13 وإصابة 7 فى حادث مروع بأكتوبر، بسبب سيارة نقل كانت تسير عكس الاتجاه.
- لقاء بين وزير الصحة المصرى والسفير السعودى للتنسيق فى مسألة الحج والإجراءات الوقائية الواجب على الحجاج المصريين اتخاذها.
الفقرة الأولى:
أنفلونزا الخنازير.. الخطر القادم كيف نتعامل معه؟
الضيوف:
محمود فؤاد المدير التنفيذى للمركز المصرى لحماية ودعم صناعة الدواء
الدكتور محمد حسن خليل منسق لجنة الدفاع عن الحق فى الصحة
قال الدكتور محمد حسن خليل منسق لجنة الدفاع عن الحق فى الصحة، إن أهم طريقة لمواجهة أنفلونزا الخنازير هى "توفير رعاية صحية مناسبة لجميع المواطنين"، وذلك من خلال تدريب مواطنين ومتطوعين على كيفية التعامل مع المرض ومحاصرته. وأضاف لكن الوضع الحالى للرعاية الطبية فى مصر لا يبشر بأى خير فى ظل نظام طبى "مشغول" بالخصخصة أكثر من اهتمامه بتجاوز أزمة أنفلونزا الخنازير، وخير شاهد على ذلك نظام التأمين الصحى الذى يفرض على المريض، مهما كانت حالته الصحية، أن يدفع أولاً 50 جنيها قبل عمل الفحوصات اللازمة له.
أشار خليل إلى أن أجور الأطباء أصبحت "تحت خط الفقر"، وفى ظل تلك الأوضاع المتردية للطبيب وهو العنصر الأساسى فى العملية الطبية، كيف يمكن أن نأمل فى تجاوز أزمة بحجم مرض أنفلونزا الخنازير.
الفقرة الثانية:
المواطنون والحكومة يد واحدة فى مواجهة الوباء
الضيوف:
بهيجة حسين نائب رئيس تحرير جريدة الأهالى
الدكتور عبد الهادى مصباح استشارى المناعة والتحاليل الطبية
محمود دويدار رئيس مجلس الأمناء والآباء بمحافظة الجيزة
طالبت الكاتبة الصحفية بهيجة حسين الأحزاب السياسية بأن تؤجل صراعاتها إلى وقت لاحق بعد أن تتخطى مصر الأزمة التى تعيشها حاليا بسبب الخوف من انتشار مرض أنفلونزا الخنازير. وشددت على أهمية تكاتف الجميع لمواجهة انتشار المرض وتوعية المواطنين. كما ناشدت "من بيدهم القرار" إطلاق يد الأحزاب السياسية لممارسة التوعية والمشاركة الفعالة فى مواجهة المرض والالتحام بالشعب حتى يتم تخطى الأزمة بسلام.
من جانبه أكد محمود دويدار رئيس مجلس الأمناء والآباء بمحافظة الجيزة، أن هناك حالة من التكاتف ببين الحكومة وأولياء الأمور لمواجهة الأنفلونزا، رغم البيانات الرسمية التى وصفت ذلك التعاون بأنه لم يتجاوز 10%.
كما طالب الدكتور عبد الهادى مصباح استشارى المناعة والتحاليل الطبية بضرورة الاهتمام بالسلوكيات المنضبطة فى النظافة الشخصية كحد أدنى للوقاية من المرض، وكذلك توفير عدد كبير من عمال النظافة بالمدارس، وشدد على أهمية أن نستمر فى مكافحة مرض أنفلونزا الطيور الذى يمكن أن يتزاوج مع "أنفلونزا الخنازير" فيظهر لدينا مرض أكثر شراسة.
وفى مداخلة هاتفية، أكد سعيد عبد الخالق رئيس تحرير جريدة الوفد على أهمية دور الإعلام خلال الفترة الحالية، ليقوم بدوره الرقابى لكشف النقاب عن السلبيات الموجودة فى المجتمع، ومتابعة الإجراءات الوقائية بالمدارس والوقوف على حال النظافة فيها بشكل مستمر.
الفقرة الثالثة:
حوار مع الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى
أكد الدكتور هانى هلال وزير التعليم العالى أنه فى حال الإعلان عن انتشار المرض فى أى مؤسسة تعليمية سوف يتم تعليق الدراسة بشكل مؤقت لن يتجاوز الأسبوع.
وقال هلال إن المدن الجامعية للبنات لها حساسية شديدة، حيث تعد الطالبات "أمانة فى عنق الوزارة، من هنا كان لزاما علينا الاهتمام بهن، وتوفير الأمان الكامل فى المدينة الجامعية حتى لا يتكرر ما حدث العام الماضى من اختراق رجال مرتدين النقاب لسكن الفتيات". وأضاف "لذلك كان من الاحتياطات اللازمة أن تكشف الطالبة عن وجهها عند دخولها المدينة للتأكد من شخصيتها، ولها أن ترتدى النقاب خارج أسوار المدينة الجامعية، وليس فى هذا خرق لزيها التى ترتديه، حيث إن جميع العاملات فى المدينة الجامعية من السيدات".
وقد أشار الوزير إلى أنه تم تخصيص جزء فى كل مدينة جامعية لعزل الحالات التى يشتبه فى إصابتها بأنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى وجود طبيبة مقيمة بمدن البنات، وبالنسبة لكل كلية فإن بها طبيباً على مدار اليوم وغرفة عزل وكذلك عيادة تعمل طوال اليوم الدراسى الذى امتدت فترته نتيجة لتقليل الكثافة فى المدرج الواحد، هذا بالإضافة إلى أنه تم ضغط مدة المحاضرة بحيث لا تزيد عن ساعة وربع مع إلغاء أجازة يوم السبت ومد العمل بالكليات من 8 صباحا وحتى الساعة 8 مساء. مع الحفاظ على حقوق العاملين، حيث سيتم "صرف حوافز للإداريين وأساتذة الجامعة الذين سيقومون بالعمل على مدار اليوم".
وعن طلاب الانتساب والتعليم المفتوح، قال هلال إنه سيتم عرض المحاضرات لهم من خلال القنوات التليفزيونية لتكون بديلا عن حضور المحاضرات فى الجامعة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.