أكدت وزارة الأوقاف، رفضها لأى مظهر من مظاهر التطبيع مع الكيان الصهيونى، وأضافت: "أما فيما يتعلق بالمعاهدات الدولية فهذا شأن الدولة لا الوزارة". وأضافت الوزارة فى بيان لها، إنها تتعرض لتشويه من أصحاب النفوس الخربة، ومُروجى الشائعات، موضحة أن دعاة الهدم والتخريب نسب البعض منهم كذبًا وافتراءً إلى وزارة الأوقاف أن "إسرائيل جارة ولا يجوز الجهاد والحرب معها". وقالت الوزارة، إن ما لا ينشر على موقع الوزارة من تصريحات لا ينسب لها بأى صورة من الصور، ولا يمثل وجهة نظرها، وأن ما نُشر فى هذا الشأن محض افتراء وكذب وتضليل، يُقصد به تهييج الرأى العام تجاه الحكومة بصفة عامة ووزارة الأوقاف بصفة خاصة.