هاغنيلك فى موالى عن اللمة عن الشارع عن الحارة وكنا عيال ..... بنلعب بس يا خسارة كانت عينا بتتغمى ونجرى بس فى الضلمة تتوهنا فى شوارعنا وتبعدنا عن الصحبة لكنك ساكنة شريانى بتجرى فى دمى وكيانى وينبض قلبى ويقولك أنا ملكك أنا بتاعك أنا العابد فى مملكتك أنا العايم فى نيل ذلك هرم خوفو على خفرع ما يسوى ذره من حزنى على حالك أنا اللى مسيره هيقولك أنا مليت عشان نفسى يكون ليه فى حضنك بيت يدفينى ويحمينى بدل ضعفى...... يقوينى وحنجرتى المصدية يسلكها وساعتها......هكون عواد وعودى هو أوتارها لكنى فقت لاقتنى بسكنتك ....... أنا موجوع وانتى بتنزفى منى وجرحى من زمن مفتوح وآلمنى من الآخر......أنا تعبان شوفيلك صرفه فى عنادى وخليكى فى يوم جدعه هاتيلك طوبه واديها على دماغى ما دام الجذمة ..... مش نافعة