تداول عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى الشهير "فيس بوك" و"توتير" أنباءً حول قيام إدارة مستشفى القصر العينى الفرنساوى بطرد الكاتب الكبير صبرى موسى، بعد رفض علاجه لعدم قدرته على سداد قيمة العلاج. وطالب النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى بسرعة تدخل اتحاد كتاب مصر، والذى يرأسه الكاتب محمد سلماوى، وكذلك وزارة الثقافة، والتى يرأسها الدكتور محمد صابر عرب. يذكر أن صبرى موسى كاتب وروائى وصحفى وسيناريست ولد بمحافظة دمياط عام 1932، عمل مدرسًا للرسم لمدة عام واحد، ثم صحفيًا فى جريدة الجمهورية، وكاتبًا متفرغًا فى مؤسسة «روز اليوسف»، وعضوًا فى مجلس إدارتها، ثم عضوًا «فى اتحاد الكتاب العرب»، ومقررًا للجنة القصة «فى المجلس الأعلى للثقافة» وقد ترجمت أعماله لعدة لغات.