أعلنت جميع القوى السياسية والحركات الشبابية دعمها الكامل للقوات المسلحة والداخلية فى محاربة الإرهاب، والتصدى له، وتطهير سيناء وتحريرها من أيدى الإرهاب، حتى تستعد لنهضة حقيقية تنتظرها منذ سنوات طويلة، مؤكدين أن ما يقوم به الآن الإرهاب فى سيناء ما هو إلا عمليات عشوائية تستهدف أفرادا، وبدأت فى الانحصار بعد الضربات المحكمة والملاحقات المستمرة فى سيناء. وأيدت القوى السياسية فى بيان لها أن الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة، والدليل محاولة اغتيال وزير الداخلية، والتى ستكون نهاية الإرهاب الحقيقية على أرض مصر، وأضافوا أن الإرهاب استشعر أن نهايته اقتربت، فأصبح غير قادر على السيطرة، خاصة بعد إغلاق الأنفاق أمامه، والتى كانت تساهم بشكل كبير فى هروبه عند محاصرته. وأوضحت القوى السياسية أنه يجب على الجميع التعاون والتكاتف من أجل إنهاء تلك العمليات الإرهابية، بالإضافة إلى التأكيد على الثقة فى الجيش المصرى بإنهاء عملياته فى وقت قريب. موضوعات متعلقة.. ◄الداخلية: وقوع عدد من الاصابات جراء انفجار سيارة أثناء مرور موكب الوزير ◄الصحة: إصابة 6 أشخاص فى محاولة اغتيال وزير الداخلية ◄شهود على "تويتر": وزير الداخلية نجا بمعجزة ووقوع عشرات المصابين ◄التليفزيون المصرى: وزير الداخلية يظهر بعد قليل لطمأنة المواطنين ◄أنباء عن إصابة 4 أشخاص فى انفجار قرب منزل وزير الداخلية ◄الشرطة المصرية تقتل اثنين حاولا اغتيال وزير الداخلية ◄"تمرد" تدين محاولة اغتيال وزير الداخلية: مصر لن تكون العراق ◄انتقال فريق من النيابة لمعاينة آثار انفجار أمام منزل وزير الداخلية ◄النائب العام يأمر بالتحقيق العاجل فى انفجار أمام منزل وزير الداخلية ◄خبراء مفرقعات لفحص انفجار منزل وزير الداخلية وأكمنة لضبط الجناة ◄نجاة وزير الداخلية وتوقف إطلاق الرصاص وتمشيط شارع مصطفى النحاس ◄تكثيف أمنى أمام وزارة الداخلية بعد دعوات لتظاهر الصحفيين ◄ضباط العمليات الخاصة يطاردون الجناة فى محاولة اغتيال وزير الداخلية ◄إطلاق نار وأنباء عن وقوع ضحايا بعد انفجار بقرب منزل وزير الداخلية