قال ممدوح إسماعيل، المحامى، والنائب البرلمانى السابق، إن ما حدث مع الشيخ ياسر برهامى مرفوض ولكنه ليس حربا على السلفية مطلقا، مضيفا أنه لم يسمع فى أحداث العباسية بأن المساجد والدماء والحريات خط أحمر. وأضاف إسماعيل فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أنه لم يسمع تلك الغضبة عند قتل الشباب فى محمد محمود، بل كان التعاون مع المجلس العسكرى كبيرا. وذكر إسماعيل، إن محاولة اصطناع معركة وهمية ليس من المصلحة مطلقا، مطالبا بتوضيح أسباب توقيف الشيخ ياسر قائلا: "لابد من توضيح أسباب توقيف الشيخ ياسر، وإن لم تنشر، فيعنى ذلك الكثير".