لأول مرة ينجح فريق من الباحثين الفرنسيين فى مستشفى "سان لويس" بباريس فى تحليل إشارات بعض البروتينات للأنسجة الجلدية لتحديد وضعها من "الشباب والشيخوخة"، مما يسهل العلاج بعد ذلك. وحلل الباحثون 700 بروتين مختلف تم رفعها من على سطح الجلد، فتبين أن بعض هذه البروتينات تختلف فى حالة الضغط ووفقا لسن الشخص، بما يفتح الباب أمام الشركات المتخصصة فى إنتاج منتجات الكريمات التى تتوافق مع كل نوعية من الجلد التى تختلف من شخص إلى آخر .