قال "أحمد مولانا" المتحدث الرسمى باسم حزب الشعب السلفى -الذراع السياسية للجبهة السلفية-: "إن الحزب يرفض أى تعامل مصرى - إيرانى". مشيرًا إلى أن فتح أبواب البلاد أمام إيران سيؤدى إلى وصول المد الشيعى إلى مصر. وأضاف مولانا فى تصريحات خاصة ل«فيتو» أن جماعة الإخوان المسلمين وراء العلاقات المصرية الإيرانية، مؤكدًا ترحيبه بالعلاقات السياسية مع جميع الدول العربية إلا أننا سوف نواجه المد الشيعى وسنمنعه من الوصول إلى مصر.