الزوجة النكدية من أصعب الألفاظ التي تطلق على المرأة ويدل على نفور من حولها وعدم انسجام المقربين معها وغالبًا ما تكون وحيدة عبوسة عاشقة للحزن. ويصف أخصائي الطب النفسي الدكتور ياسر المهندس الزوجة النكدية بالباحثة عن تحويل المنزل إلى ساحة من الاكتئاب والتكشير والصراخ بسبب وبدون سبب، ما يدفع زوجها لقضاء معظم أوقاته خارج المنزل، الأمر الذى يؤثر سلبيًا على الحالة النفسية والاجتماعية للأطفال. وقدم المهندس وصفة سحرية علمية لعلاج الزوجة النكدية كالتالي: - لابد أن تكون كالشمعة المضيئة للجميع في منزلها، مبتسمة دومًا في وجه زوجها؛ فالابتسامة خير علاج لأمراض النفس ونبذ الكراهية. - تدرك أن النجاح في متناول الجميع وأن الزوجة النكدية التعيسة رافضة للنجاح. - تتخلص من وهم الشعور بالضحية. - النكد يجعل الناس تهرب منها ويجعل وجهها قبيحا. - الرياضة المنزلية كفيلة بأن تحسن حالتها النفسية وتعطيها الثقة في النفس.