قال محمد أبو حامد، النائب البرلماني السابق: "إن حل حزب الحرية والعدالة انتصار لثورة 30 يونيو، ورد على جرائم بلطجية الإخوان وتأكيد لمبدأ فصل الدين عن السياسة". وتابع في تغريدة له عبر "تويتر"، اليوم السبت: يجب ملاحقة باقي الأحزاب الدينية قضائيا وعلى رأسها حزب النور الذي لا يختلف عن حزب الحرية والعدالة في الخلط بين الدين والممارسة السياسية". يشار إلى أن هيئة مفوضى المحكمة الإدارية العليا، قررت، اليوم السبت، حل حزب الحرية والعدالة، التابع لجماعة الإخوان المحظورة، وتحويل أمواله وممتلكاته إلى الدولة.