أصيبت ساعة الزهور أحد أهم وأقدم ساعة في ميادين الإسكندرية والتي شيدت في عام 1955 أثناء حكم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، بالإهمال الشديد، ولم تعد تدق ساعاتها بانتظام أمام حدائق الشلالات، وتضم منطقة ساعة الزهور بقايا آثار الإسكندرية الإسلامية مثل الأسوار القديمة وصهريج الشلالات المكون من ثلاثة طوابق. وطالب سكان الحى اللاتينى القريب من الساعة بسرعة تشغيلها مرة أخرى لأنها من علامات عروس البحر، عدسة" فيتو" رصدت الساعة وهى متوقفة عن العمل.