سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
متاجرة الإخوان بالأطفال تثير غضب النشطاء.. أحمد: المجانين ملبسين الأطفال أكفان.. بهية: لا للمتاجرة بالأطفال.."Maryam": أين اليونسيف وهيومان رايتس..هاني: بعد المتاجرة بالدين والدم والنساء لا اندهاش
حالة من الرفض الشديد والغضب انتابت نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى "تويتر" و"فيس بوك" بسبب استغلال الإخوان للأطفال في مسيراتهم وهم يرتدون الأكفان. ووصف النشطاء الإخوان بالمجانين الذين يستخدمون الأطفال في الصراع السياسي للمتاجرة بهم، من أجل تحقيق مكاسب شخصية أبرزها عتق رقبتهم من مقصلة الشعب والعقاب على الصعيدين القانوني والثوري. في البداية وصف أحمد العش ناشط الإخوان بالمجانيين الذين يجبرون الأطفال على ارتداء الأكفان. في حين قالت "بهية يا مصر":" بغض النظر عن الاختلافات السياسية ووجهات النظر المتضاربة.. إشراك الأطفال في هذا الصراع السياسي وإلباسهم "أكفان" لدعم موقفك السياسي ما هو إلا استغلال للأطفال ومتاجرة بهم "لا للمتاجرة بالأطفال". واستنكر مصطفي العربي المتاجرة بالدين والقتلى والمصابين والنساء والأطفال. فرد أحمد الباز": "ملبسين الأطفال أكفان.. إيه الناس دي". فيما تساءل " S_a_Maryam " أين دور اليونسيف، فين هيومان رايتس من واقعة فالإخوان المجانين يجبرون الأطفال على ارتداء الأكفان، منددًا بالسياسات الرخيصة التي ينتهجها الإخوان. فيما قال دكتور هاني: "هو بعد المتاجرة بالدين والدم والنساء أنتم ليه مندهشين من متاجرة الإخوان بالأطفال وتلبيسهم أكفان؟" في حين أتهم luna13s " # الإخوان الإرهابيين على حد وصفه بغرس عقيدة الإرهاب في الأطفال من خلال تظاهرة الأكفان. وتساءل أين منظمات حقوق الإنسان وحقوق الطفل من هذا الإرهاب". أما "تيتو" فأكد أن استخدام الأطفال في التظاهرات ما هو إلا شغل حماس، فيما وصفت داليا سيما ما يفعله الإخوان بالرخص والابتذال. وقال: كريم عويس استغلال الأطفال في مسيرات لأغراض سياسية أمر مثير للاشمئزاز.. منتهى الحقارة. وطرحت علا عباس تساؤلا: لماذا أطفال في السن ده تمشي وهما لبسين كفنهم تفتكروا لما يكبروا هيبقوا إيه بتقتلوا فيهم.. حرام استغلال الأطفال في الغباء ده".