فاروق حسني يهنئ محمد عبلة بعد حصوله على وسام جوته الألمانى

هنأ الفنان فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق الفنان التشكيلى الكبير محمد عبلة بعد حصوله على وسام جوته للفنون، وذلك على حسابه الشخصي بموقع الصور الشهير انستجرام.
وقال فاروق حسني: "أهنئ الفنان الكبير محمد عبلة حصوله على وسام جودته الذى تمنحه ألمانيا لكبار الفنانين والشخصيات المؤثرة فى المحيط العالمى.. فتحية كبيرة له ولفنه الراقي المتميز متمنيا له مزيد من التألق والإبداع.
View this post on Instagram
A post shared by Farouk Hosny (@faroukhosnyart)
وكان قد أعلن الفنان التشكيلي الكبير محمد عبلة عن حصوله على وسام جوته من ألمانيا، ليصبح أول فنان تشكيلى مصرى عربى يحصل عليه..
وسام جوته
وكتب الفنان محمد عبلة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك يقول: خبر جميل على الصبح من وكالة الأنباء الألمانية.. وهو خبر حصولى على وسام جوته أرفع وسام تمنحه ألمانيا للشخصيات المؤثرة فى مجالها، وأكون أول فنان عربى يحصل على هذا الوسام، وحصل على الوسام قبل سنوات الشاعر أدونيس، وكذلك الدكتور عبد الغفار مكاوى من مصر.. فالوسام حاجة جميلة، ويتم تسليمه فى ألمانيا من قبل رئيس الاتحاد الألمانى فى مدينة فايمار.

التشكيلي محمد عبلة
و الفنان التشكيلى محمد عبلة حاصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم تصوير جامعة الإسكندرية عام 1977، ودبلوم كلية الفنون الجميلة 1978، كما درس فى كلية الفنون والصناعات قسم نحت بزيورخ – سويسرا عام 1981...
عمل مديرا لقاعة الفنون التشكيلية بالأوبرا،ثم أستاذا زائرا للفنون بمدرسة أوربرو السويد، كما كان رئيس مجلس إدارة أتيليه القاهرة عام 2010 ... وشارك فى العديد من المعرض الدولية منها بينالى الشارقة عام 1993، بينالى الجرافيك فى فنلندا عام 1993، ترينالى جرنيش بسويسرا عام 1993، معرض جمعية الجرافيك الدولية EXILON عام 1993، ترينالى سابورو اليابان، وبينالى الكويت عام 1994، بينالى القاهرة الدولى السادس عام 1996، بينالى الإسكندرية لدول البحر المتوسط الدورة (19) عام 1997، ترينالى مصر الدولى الثالث لفن الجرافيك عام 2000.
الأعلى في ألمانيا.. التشكيلي محمد عبلة يحصد وسام جوته
افتتاح معرض "فرحة رمضان" للفن التشكيلي بالإسماعيلية الإثنين المقبل
كما قدم معرض طلائع الفن المصرى المعاصر فى الأرجنتين تحت عنوان مختارات من أعمال أربعة فنانين سنة 2001، كما شارك فى بينالى هافانا الدولى عام 2003.