نظم عدد من النشطاء المصريين على "فيس بوك" حملة، قاموا من خلالها بإرسال رسائل وكتابة طلبات على الصفحة الرسمية للبيت الأبيض والصفحة الرسمية للرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، طالبوه فيها الانحياز للشعب المصري، ورغبته في التغيير، وعدم دعم الإرهاب. وجاء نص الرسائل "السيد الرئيس أوباما: أرجو من سيادتكم الانحياز الكامل إلى إرادة الشعب المصرى ورغبته الحقيقية في التغيير.. والتي قد تم رصدها من قبل وسائل الإعلام الأمريكى !!.. نرجوكم ألا تدعموا النظام الإرهابى في بلدنا..وذلك حرصا منا على علاقات صداقة دائمة بين الشعب المصرى والشعب الأمريكى..