قال المهندس مروان يونس، عضو الهيئة العليا لحزب الإصلاح والتنمية، في تغريدة له عبر "تويتر"، اليوم الأحد: "لم يعد الخلاف معرفيًا حول اقتحام السجون، بل أصبح رسميًا وبحكم المحكمة حماس والقسام والإخوان المسلمين استعانوا بميليشيات أجنبية لتهريب قياداتها، ولكن المؤسف انتقل الخلاف لفكرة مشروعية ذلك التصرف والذي يوصف في كل قوانين العالم بالخيانة العظمي". وأضاف: "فبات مؤكدًا أن كل من وافق على ذلك ويراه أمرًا مشروعًا فهو خائن مثل من ارتكب الفعل، ولهذا أصبح إطلاق لقب خونة لكل من شارك في هذه الجريمة من الإخوان ومن تبعهم وأيدهم".