«إلعب يلا» لأوكا وأورتيجا تحصد أفضل أغنية في الشرق الأوسط 2017 كشف محمد طلبة رضوان، المذيع الذي تم فصله مؤخرا، من قناة الشرق، رسائل أيمن نور، رئيس مجلس الإدارة، إليهم عبر وسطاء، مؤكدا أنه قام بتهديدهم، للصمت والكف عن الحديث في أزمة الشرق. وقال رضوان، وهو رأس حربة المعارضين لنور، إن رئيس مجلس إدارة الشرق، يتحالف مع من أسماهم «المتأسلمين» ومن خلالهم يمارس المزيد من التزييف والتشويه والكذب والتضليل، وتلفيق القضايا لهم بال«فوتو شوب». وأضاف: ما زال موبايل خالد إسماعيل مسروقا إلى الآن، وحاول الكذاب الذي سرقه أن يوهم الرأي العام بفضيحة فوتوشوب، إلا أن خالد إسماعيل أثبت كذبه أمام الناس جميعا، وبدلا من أن يتوارى من الناس خجلا، وجد في "المتأسلمين" ظهيرا لتشجيعه، مردفا: «ناس بتوع ربنا صحيح». وكانت جماعة الإخوان الإرهابية، ناصرت أيمن نور في أول رد رسمي لها، على أزمة قناة الشرق، ورفض حمزة زوبع، القيادي بحزب الحرية والعدالة، ما أسماها الإساءات الأخلاقية والتشهير بالأعراض، التي صدرت بحق أيمن نور، في إشارة إلى حديث معارضيه عن حياته الشخصية وعلاقاته بسكرتيراته. وأوضح القيادي بالإخوان، أنهم طالبوا العاملين بضبط النفس، وهو ما لم يحدث، ولم يتح لهم البعض التدخل، وصعدوا إعلاميًا ضد «أيمن نور»، وسربوا معلومات من داخل الشرق للإعلام المعارض للإخوان في مصر. وكان أيمن نور، استدعى الأمن التركي، لموظفي القناة الذين اعتصموا بالشرق، ردا على تسويف حقوقهم، وإصدار قرارات فصل بحق بعضهم، على رأسهم محمد طلبة رضوان، المذيع الأشهر بالقناة، إثر أزمة كبرى، تفجرت في القناة منذ أشهر، وتصاعدت بشدة خلال الأيام الماضية، بسبب استحواذ أيمن نور على أموال التمويل القطرية المخصصة للصرف على القناة، وإعطاء الفتات منها للعاملين.
