لجأ عدد من الصبية والأطفال إلى تسلق السياج الحديدي المحيط بأسدي قصر النيل على الرغم من قيام وزارة الآثار بزرع سياج حديدي شائك لمنع الأطفال من تسلق الأسدين والتقاط الصور بجانبهما والعبث بهما. وشهد كوبري قصر النيل غياب تام لعناصر قوات الأمن وعناصر الشرطة النسائية لحماية احتفالات المواطنين ومنع وقوع أي حالات تحرش بالفتيات. وكانت محافظة القاهرة ووزارة الآثار بدأتا في وقت سابق إعادة ترميم وإزالة رواسب أسدي قصر النيل، فضلًا عن تطوير الكوبري.