انتشر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" هاشتاج بعنوان "قاطعوا رامز جلال"، مطالبين بعدم إذاعة برنامج رامز يلعب بالنار، مؤكدين أن الأطفال يقومون بتقليد تلك الخدع ما قد يسبب خسائر فاحة في الأرواح والممتلكات. وعلق جيرو أنا "ياريت أي حد عنده أطفال يقرأ الكلمتين دول بعد إذنكم... في ولد شاف إمبارح برنامج رامز الجديد وبعدها بساعة دخل المطبخ يجيب الكبريت وكان عايز يولع في أخته واللعب زي ما شاف في البرنامج ومامته لحقته وهو بيحاول يولع في عود الكبريت.. ولما قالتله أنت أتجننت عايز تولع في اختك، قالها أنا بعمل زي رامز!!!! الولد استغرب أن مامته اتعصبت هي وباباه وزعقوله مع إنهم كانوا بيضحكوا على حلقة رامز إمبارح!!! ليه رامز حلو ويضحك وهو وحش واتعاقب!؟؟ ياريت لو مصممين تشوفوا البرنامج، تخلوا الأطفال ما تشوفهوش عشان المصايب بتحصل في ثواني وربنا يحفظ ولادنا!!!! البرامج اللي زي دي بتطلع أطفال "سادية" بتتلذذ بأنها تشوف غيرها مقهور أو بيعيط أو خايف.. بتطلعهم فاكرين إنك لما ترعب الناس هتطلع في التليفزيون والناس هتحبك... الموضوع أكبر من أنه برنامج رمضاني، ده بيشوه أفكار وتربية وعقول لأجيال لسه بتتعلم وبتكون شخصيتها... والمفروض لا كبار ولا صغيرين يشوفوه لأن ترويع الناس شئ غير آدمي ونهت عنه كل الأديان!!". واستطردت جيرو: "البرنامج ده واخد أعلى نسبة مشاهدة وأعلي نسبة إعلانات وده دليل النجاح بالنسبالهم، يعني حتى لو بتتفرج بأرف فا أنت عاملهم كل النجاح اللي هما عايزينه.. زمان الكاميرا الخفية كان مفيهاش أذية وكانت الناس بتضحك من قلبها دلوقتي بقي كلها تمثيل وشتايم ومرمطة للضيوف اللي قابضين من قبل ما يروحوا المقلب وما بينوب المتفرج إلا أنه شاف محتوى دون المستوى وأن ولاده اتعلموا الازدواجية!!.. قاطعوا رامز جلال كارثة بجد". وردت وفاء أمجد "قاطعوا رامز جلال.. محاولة للحفاظ على ماتبقى من أخلاق في هذا الوطن، محاولة لمنع ظهور أجيال سادية أخرى". وقالت أسماء أبو سيف: "أنا بستمتع بمنظر الناس وهي بتتحرق". برنامج رامز بلعب بالنار قمة الإرهاب والاستخفاف والتحريض على القتل والحرق وكل فنان شارك فيه هو تافه وشريك في نشر الإرهاب والحض على الجريمة.. قاطعوا رامز جلال".