أكد محمد شيمشك، نائب رئيس الوزراء التركي اليوم الإثنين إن التصور الأسوأ مع روسيا وهو قطع العلاقات على الإطلاق سيكلف بلاده نحو تسعة مليارات دولار، موضحا أن التوتر الحالي قد يؤدى إلى خصم 0.4 بالمائة من الناتج السنوي. وأضاف شيمشك الذي عين مسئولا عن الاقتصاد في تصريحات لقناة أن.تي.في: أن الحكومة التركية يمكن أن تتخذ "خطوات علاجية" بشأن خطط زيادة الحد الأدنى للأجور لكنها غير مستعدة لتحمل تكلفة الزيادة بالكامل.