قال صالح فرهود، رئيس الجالية المصرية بفرنسا، إن الجالية أدانت العمل الإرهابى في فرنسا، مشيرا إلى أن 10 ملايين مسلم يقيمون في فرنسا. وأوضح في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتى»، أن الشاب المصرى وليد عبد الرزاق يوسف، جاء لفرنسا، بصحبة والدته وشقيقة وائل، للعلاج. وأضاف أن «وليد»، طلب من والدته التوجه لحضور مباراة كرة القدم في الاستاد الفرنسي، موضحا أن الانفجار وقع لحظة دخول الشاب للاستاد، وأصيب بعدد من شظايا الحادث، وتم إجراء 4 جراحات عاجلة، وسيجرى عمليتين أخريين خلال ساعات لإنقاذ حياته، مؤكدا أن «وليد»، يرقد في المستشفى، بصحبة والدته «نادية».