تعقد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، المؤتمر الصحفي لإطلاق دراسة عن استخدام الجلسات العرفية في النزاعات الطائفية ومسئولية الدولة منذ 2011. وأكدت المنظمة أن جلسات الصلح العرفية كانت ولا تزال موضوعًا لانتقاد أطرافًا متعددة، علاوة على هجوم أصوات متعددة في المجتمع القبطي. وأكدت المنظمة أنه ووفقًا لهذه الانتقادات، فهذه الجلسات تشكل بحد ذاتها افتئاتًا مقلقًا على سيادة الدولة ونظامها القانوني ومبادئ المواطنة وعدم التمييز. ويعقد المؤتمر بنقابة الصحفيين الأربعاء المقبل، وتحمل الدراسة التي من المقرر الإعلان عنها، عنوان "في عرف من؟ دور الجلسات العرفية في النزاعات الطائفية ومسئولية الدولة".