أكد الدكتور ناجح إبراهيم، القيادى السابق بالجماعة الإسلامية، أن الأزهر هو حصن المسلمين من مخاطر الإرهاب. ووصف التطرف بأنه إفراط وتفريط، مشيرا إلى أن الإفراط يوصف به من يكفرون الناس، والتفريط يوصف به من يسبون البخارى والفقهاء. وأشار إبراهيم متسائلًا، خلال كلمته بندوة الفكر المتطرف بكلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر: "كيف نعيش في أمة بلا رموز حتى يسب بعضنا الأئمة والرموز الدينية؟"، مستنكرا من يطالبون بإعداد برامج اختبارات للرقص، مؤكدا أنها تفريط في التطرف.