تقود الدكتورة غادة والى، وزيرة التضامن، الإثنين المقبل، برفقة رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، حملة من أجل الكشف الطبى على السائقين داخل مقر المدارس، للتأكد من عدم تعاطيهم المواد المخدرة. ويشارك في الحملة كل من عمرو عثمان مدير الصندوق، واللواء مصطفى درويش مساعد وزير الداخلية للمرور، ومساعد وزير الداخلية لمكافحة المخدرات، وممثلو إدارة الأمن بوزارة التربية والتعليم ووزارة الصحة والسكان. وسيتم أخذ عينات من السائقين بشكل مفاجئ وتحليلها بحضور الوزيرة، كما سيتم الإعلان عن نتائج أعمال اللجنة المنوطة بالكشف الطبى على السائقين منذ بداية عملها، وكذلك الإعلان عن الإجراءات التي تم اتخاذها تجاه من ثبت تعاطيه المواد المخدرة من خلال مؤتمر صحفى.