حمار وشاف العصابة.. فى الضرب نازله رماية فى سره فكر وقال.. ياحمار إيه تبقى الحكاية؟ فيه زحمة والناس كتيرة.. ماسكين فى واحد ورايا عريان.. وفيه ضرب نازل.. عمال بيصرخ كفاية حَرَّمت يا ناس سيبوني.. وبلاش من ضرب العصاية د أنا برضة ياخلق منكم.. وزيكم ليَّه غاية قال الحمار.. بعد لحظة.. خَدُوه وخشوا السرايا ما أعرفش أنا إيه جرى له.. وآدى كل الرواية هو الانسان د لعبة.. يتبهدل م البداية لو أنا إنسان كَمِثْلُه.. آخرتها دِالنهاية