الشرطة تخمد نار الفتنة بين عائلتين في بني سويف

تحصين المجتمع من شرور الجريمة وآثارها السلبية، وتوجيه الضربات الاستباقية، وتجفيف منابع الخصومات الثأرية، سياس أمنية ثابتة لدى وزارة الداخلية تهدف من خلالها إلى حفظ الأمن بمختلف ربوع البلاد، فدائما هناك حملات مكثفة لضبط تجار ومتعاطي المواد المخدرة وحائزي الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة، تتزامن معها مداهمات لبؤر إجرامية، حيث أوكار اختباء الهاربين من الأحكام والعناصر الخطرة؛ لمكافحة الجريمة بشتى صورها، والعمل على إشعار المواطنين بالأمن والأمان.
تركزت الخطة الموضوعة على إنهاء الخصومات وعدم تفاقمها إلى خصومة ثأرية لما تمثله من إهدار لأرواح المواطنين؛ إنفاذا لثوابت السياسة الأمنية الهادفة إلى انتهاج مفهوم تحصين المجتمع من شرور الجريمة وآثارها السلبية، وتوجيه الضربات الاستباقية، وتجفيف منابع الخصومات الثأرية.ونجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني
تركزت الخطة الموضوعة على إنهاء الخصومات وعدم تفاقمها إلى خصومة ثأرية لما تمثله من إهدار لأرواح المواطنين؛ إنفاذا لثوابت السياسة الأمنية الهادفة إلى انتهاج مفهوم تحصين المجتمع من شرور الجريمة وآثارها السلبية، وتوجيه الضربات الاستباقية، وتجفيف منابع الخصومات الثأرية.
ونجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني سويف فى عقد جلسة صلح بين عائلتين بدائرة مركز شرطة الواسطى تنفيذا لتوجيهات وزير الداخلية، وذلك في حضور أعضاء لجان المصالحات والقيادات الشعبية والتنفيذية وكبار رؤوس العائلات، حيث تم التوفيق والصلح بين أطراف العائلات، وأقروا جميعا بالصلح النهائي، وتعهد كل منهم بعدم التعرض للآخر.