بدأت الحلقة ال25 من مسلسل سوبر ميرو باكتشاف "سوبر ميرو" إيمي سمير غانم، أن مختطفي الطفل "سولي" هم عصابة "سواهي ودواهي"، فدبرت خطة مع "هدهد" حمدي الميرغني، للقبض على زعيم العصابة "سورس" محمد حسني، وبالفعل نجحت في استعادة الطفل "سولي" وإلقاء القبض على "سورس" وكل عصابات خطف الأطفال التي يتعاون معها. في الوقت ذاته أثبتت سوبر ميرو طيبتها الشديدة بعد أن أنقذت "سولي" ابن "الفاجر" زعيم العصابة الذي يحاول منذ فترة أن يقتلها كي ينتقم لهزيمة العصابة على يديها أكثر من مرة. وتطورت الحلقة بخلاف بين "هدهد" وزوجته اليابانية، بعد أن أخبرته الأخيرة بوجود عرض عمل لها في أحد البنوك اليابانية وأن عليها أن تسافر لمدة شهرين فقط ثم تستدعيه للعمل معها، إلا أن "هدهد" رفض بشدة وأخبرها بأنهما لن يتركا مصر وعليها أن تغلق الموضوع للأبد. وازداد الخلاف بين الاثنين عندما وصفته زوجته بالفاشل وتطورت الحلقة بخلاف بين "هدهد" وزوجته اليابانية، بعد أن أخبرته الأخيرة بوجود عرض عمل لها في أحد البنوك اليابانية وأن عليها أن تسافر لمدة شهرين فقط ثم تستدعيه للعمل معها، إلا أن "هدهد" رفض بشدة وأخبرها بأنهما لن يتركا مصر وعليها أن تغلق الموضوع للأبد. وازداد الخلاف بين الاثنين عندما وصفته زوجته بالفاشل الذي يعيش من أموال والدته وشقيقه، وأصرت على السفر إلى اليابان. وأخيرًا اعترفت "أميرة" لخطيبها "ليمون" أحمد سلطان، بأنها لن تتزوجه وأن عليهما أن يفسخا الخطبة، لكنها لا تعرف أن زميلها في العمل، الذي تفسخ الخطبة من أجل الارتباط به، يخطط لخداعها ويتفق على إجراء إعلانات مع سوبر ميرو بأجر عالٍ يأخذه كله لنفسه ويوهمها بأنها إعلانات خيرية. واختتمت الحلقة باكتشاف والد "أميرة" سمير غانم أن ابنته هي سوبر ميرو.