شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل «هوجان»، قيام «هوجان» يجسده محمد إمام، بتطليق «نوجة» تجسدها أسماء أبو اليزيد، ثم ترك المنطقة ورحل، وحاول «حورس» يجسده أوس أوس، أن يصلح بينهما، بينما جلست «نوجة» تبكى على حالها، وفى الوقت نفسه طلب «لطفى الحراق» يجسده كريم محمود عبد العزيز، الزواج ب«نوجة» التى وافقت على الفور، وعاد «هوجان» إلى النوم على الرصيف مرة أخرى، وأخذ يبحث عن عمل حلال يأكل منه عيشا، واشترى عربة خضار، ووقف يبيع عليها بدلا من السرقة مع «حورس» و«لطفى»، وفى الوقت نفسه ذهب والد «حورس» لكي يخطب له «إحسان» بائعة السمين، تجسدها شيماء عباس. بينما عرف «كمال» يجسده رياض الخولي، تاريخ «هوجان» وحكايته مع «بهلول» يجسده صلاح عبد الله، وطلب من رجاله أن يبحثوا عنه، وحصلت «وردة» على حكم الطلاق من «بهلول»، بينما جاء بعض البلطجية وحاولوا طرد «هوجان» من الموقف، لكنه ضربهم. وأقنع بينما عرف «كمال» يجسده رياض الخولي، تاريخ «هوجان» وحكايته مع «بهلول» يجسده صلاح عبد الله، وطلب من رجاله أن يبحثوا عنه، وحصلت «وردة» على حكم الطلاق من «بهلول»، بينما جاء بعض البلطجية وحاولوا طرد «هوجان» من الموقف، لكنه ضربهم. وأقنع «بهلول» والدة «لطفى الحراق» بزواجه ب«نوجة»، وتمكن «كمال بيه» من إخراج «هوجان» من الحجز، بعد أن قبض عليه إثر مشاجرته مع البلطجية، وذهب «بهلول» ليخرج التماثيل التي يمتلكها لكي يبيعها، وكان «لطفى» يراقبه من بعيد. «كمال بيه» أخذ «هوجان» لكي يعمل معه، من أجل استغلال قوته فى مصالحه الشخصية، ودربه على يد أفضل المدربين على استخدام الأسلحة النارية والمهارات القتالية، وكشفت الأحداث أن «لميس» تلعب فى الأوراق الخاصة بالشركة من وراء زوجها، بمساعدة شقيقها، وانتهت الحلقة بتحول «هوجان» إلى بودي جارد.