كانت الحلقة الماضية من مسلسل «أبو العروسة» الجزء الثاني، قد انتهت بقبول «عبد الحميد» -الفنان سيد رجب- عرض أخيه «شريف» -محمد حاتم- ليبدأ فى وظيفة سائق أوبر، لتنطلق الحلقة ال 92 بعودة «داوود» -الفنان أحمد صيام- إلى منزله، وطلب من «زينة» -ولاء الشريف- أن تأتي بحفيدته لتجلس معه، بينما عاد «عبد الحميد» بعد أول توصيلة ومعه إفطار له ولزوجته، وجلس يحكي لها عن تجربته، وفى الوقت نفسه ذهب جار «عبير» -نرمين الفقي- إليها وعرض عليها الزواج، لكنها أخبرته بأنها ترفض الفكرة من الأساس، بينما قام محمد مهران، زميل «هاجر» -كارولين عزمي- بطباعة صورها وقدمها لها. مهران أخذ يتحدث مع «هاجر» عن نفسه، وطلب منها أن تسمعه حتى النهاية، ووعدها بأن لا يكذب عليها مرة أخرى، بينما وقف «طارق» -محمود حجازي- يباشر شغله داخل السوبر ماركت، وحاولت «زينة» الاتصال به، وبعد أن رد عليها، طلب منها أن لا تحكي له شيئا عن خلافاتها مع أمه وتحاول تحملها. مهران أخذ يتحدث مع «هاجر» عن نفسه، وطلب منها أن تسمعه حتى النهاية، ووعدها بأن لا يكذب عليها مرة أخرى، بينما وقف «طارق» -محمود حجازي- يباشر شغله داخل السوبر ماركت، وحاولت «زينة» الاتصال به، وبعد أن رد عليها، طلب منها أن لا تحكي له شيئا عن خلافاتها مع أمه وتحاول تحملها. يبدو أن «عبد الحميد» يتعامل بقلبه مع زبائنه الجدد، حيث نجح فى تكوين أكثر من صداقة من خلال أوبر، وجلست «نيرة» -رانيا فريد شوقي- و«شيري» -أمانى كمال- و«فيفيان» -رشا أمين- للاتفاق على تفاصيل المحل الجديد. بينما ذهب «مينا» -محمد سلطان- للقاء صديقته التي أبدت إعجابها بأفكاره فى العمل، وطلبت منه أن تشاركه فى المشروع، وذهب «ملاك» -خالد كمال- ليبدأ عمله فى الكافيه مع «جابر» -مدحت صالح-. وانتهت الحلقة باتصال «جابر» ب«مريم» يسأل عن رأيها، هل يعزم والدتها على فرحه أم لا؟