يتذكر كيف كانت بداياته وما انتهى إليه الوضع فى الفترة الحالية فيتعجب، كانت البداية فى عام 2005 حينما التقاه وأعجب بصوته فقرر أن يتبناه كتجربة فنية صاعدة، ولكن الحال اختلف الآن، بعد أن أصبح يشعر بالإهمال من قبل الشركة وهو ما يهدد مستقبله الفنى ولا يرضيه على الإطلاق، لذلك قرر أن يلجأ إلى المحكمة لفسخ تعاقده معه، هكذا كان قرار رامى صبرى بخصوص تعاقده مع شركة «ستار جيت»، التى يمتلكها طارق العريان وتختص بإنتاج ألبومات رامى، حيث إن العريان أنتج له ألبومين فقط، أحدهما فى عام 2005 وهو ألبوم «حبيبى الأولانى»، والثانى هو ألبوم «غمضت عينى» فى عام 2008، ولكن رامى يرى أنه يلقى تجاهلا كبيرا من الشركة، وهو ما يدفعه إلى اللجوء للقضاء لفسخ التعاقد مع العريان، خصوصا أنه منذ إنتاج ألبوم «غمضت عينى» فى عام 2008، يجد رامى تجاهلا من قبل الشركة حيث يتم رفض عروض له وأفلام تطرح عليه دون إبداء أى أسباب، وهو ما يؤثر على مستقبله الفنى، بعد قلة ظهوره على الساحة الإعلامية. وعن الخطوة المقبلة له يؤكد أنه يدرس عديدا من العروض من قبل شركات الإنتاج، كما أنه قد يقوم بإنتاج ألبومه القادم، الذى انتهى من تسجيل كل أغنياته لنفسه، ثم يتعاقد مع شركة إنتاج عقب الألبوم القادم.