أعلن وزير الداخلية الإسباني خوان إيناسيو زويدو، اليوم السبت، أن الخلية المكونة من 12 شخصًا، وتقف وراء اعتدائي برشلونة وكامبريلس "تم تفكيكها"، في حين لا تزال الشرطة تبحث عن رجل يدعى يونس أبو يعقوب. وقال "زويدو" في تصريح للصحفيين: إن "المجموعة تم تفكيكها.. وأفراد المجموعة المشتبه بهم هم أربعة تحتجزهم الشرطة، و5 قتلوا في كامبريلس و3 تم التعرف عليهم، بينهم يونس أبو يعقوب وآخران ربما قتلا في تفجير ألكنار"، وفقًا للوكالة الوطنية اللبنانية. وكان تنظيم داعش الإرهابي، قد أعلن عن مسئوليته عن حادث الدهس الذي وقع في برشلونة، وأسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة 50 آخرين على الأقل.