الأهلي نيوز : حلول لحسين الشحات للخروج من أزمته في الأهلي

الأهلي نيوز : مشكلة حسين الشحات مع الأهلي الاكبر هي فنية ولكن فيها جزء نفسي، حتي هجمه منظمه يبقا هتمر بأربع مراحل ،البناء ثم التدوير ثم الصناعه ثم الإنهاء .. مرحلة البناء دي مسئول عنها خط الدفاع .. مرحلة التدوير مسئول عنها خط الوسط .. مرحلة الصناعه مسئول عنها خط الوسط .. مرحلة الإنهاء دي مسئول عنها خط الهجوم ..
الأهلي نيوز : حسين الشحات يعاني من أزمة ثقة
الأهلي نيوز : خط الدفاع بياخد الكرة ويسلمها لخط الوسط وبكدا دوره يكون خلص .. خط الوسط بياخد الكورة ويدورها الي ان تأتي اللحظه المناسبه للصناعة وهوب يسلموا الكرة لخط الهجوم وبكدا دورهم خلص .. خط الهجوم مهمته هي الإنهاء والإنهاء مش معناه الفينيش لا الاسيست اللي بيتعمل ده بيندرج تحت بند الإنهاء والمراوغة اللي بيعملها الجناح وبعدين يباصي الكورة للمهاجم وبعدين المهاجم يحطها في الجون كل ده بيندرج تحت بند الإنهاء ..
الأهلي نيوز : حسين مع لاسارتي بيلعب هاف يعني بيلعب في خط الوسط يعني مسئول عن التدوير والصناعه .. حسين اساسا لعيب جناح مش هاف .. هو شاغل نفسه وبيفكر دايما في انه عاوز يثبت نفسه للجمهور رغم انه مش محتاج يعمل كده لإن الجمهور عارف مين هو حسين الشحات .. اول ما يستلم الكوره هنا بقا بتظهر المشكلة النفسيه .. بيحاول يرقص ويعدي بالكورة ويشتغل فردي ودا صعب جدا علي اللعيب الهاف لإنه قدامه لعيبة كتير جدا من الخصم عكس الجناح اللي بيبقا قدامه واحد ولا اتنين ..
الأهلي نيوز : حسين يحتاج للعب الجماعي
الأهلي نيوز : الشغل الفردي ده بيبقا في آخر تلت في الملعب يعني في خط الهجوم يعني مينفعش لعيب الهاف يشتغل فردي لازم يباصي لأقرب واحد ليه لإننا حاليا في مرحلة التدوير .. وهنفضل في مرحلة التدوير دي الي ان تأتي الفرصه لمرحلة الصناعه .. يعني حسين لازم يعرف انه اول ما يستلم الكره لازم يلعب جماعي ويباصي وياخد الكوره تاني ويرجع يباصي تاني لفاية ما تجيلوا الفرصه انه يسلم الكرة لخط الهجوم ..
الأهلي نيوز : كل ده المفروض لاسارتي يقوله لحسين ويفهمه ويعرفه مهام المركز اللي بيلعب فيه لكن واضح ان لاسارتي بياكل قلقاس ومش فاضي يشرح حاجه لحد .. حسين لما بيتوظف في مركز الجناح وشوفناه قدام سيمبا بيعمل ماتش ملوش حل لكن للأسف برضو مش كل الماتشات هنلعب بأجنحه لإن كل ماتش ليه ظروفه فا لازم يعرف مهام مركز الهاف ويبدأ يلعب السهل ثم الصعب ثم الأصعب لغاية ما يسيح جوه الفرقه