أعلن إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، استعداده للحوار مع إيران بعد اتهامات طهران لباريس بأنها "منحازة"، عقب الانتقادات التي تحدثت فيها باربس عن محاولات هيمنة إيرانية في الشرق الأوسط. وقال ماكرون في غوتنبرغ السويدية إن رد الفعل الإيراني أساء تقدير الموقف الفرنسي، مضيفا أن الجميع لديهم مصلحة في السعي إلى الهدوء.