تناول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعى " فيس بوك " و " تويتر " أحداث محمد محمود , عارضين عدد من صور الأشتباكات , وصور الشهداء والمصابين , وكذلك بعض صور قناص العيون الملازم محمود صبحى الشناوى , منهم من أصابه اليأس , ومنهم من يري نجاح الثورة فى رئاسة المشير عبدالفتاح السيسي , ومنهم من يساوى أحداث محم محمود بأحداث ميدانى رابعة والنهضة . يقول أحد النشطاء : " عندما تطعن الثورة من داخلها , تباً لمن ترك رفاق المعركة " . ويقول آخر : " محمد محمود أكبر شاهد على الداخلية , ولو شهد بالفعل كان زمان وزارة الداخلية أتقلبت بيت دعارة " . وتابعت ناشطة قائلة : " الداخلية من أول 2011 حلفوا ميت يمين أن معندهمش خرطوش ولا قناصة طبعا , لحد ما أتصور الضابط اللى بيضرب خرطوش فى عيون الناس " . و أضاف مغرد قائلا : " يا أبو دبورة ونسر وكاب .. غاوى ليه قتل لشباب " . ويقول آخر : " اللى بيقولولك أن الإخوان باعونا فى محمد محمود , هو نفسه اللى جاب اللى قتلهم فى محمد محمود " . وتابع آخر : " يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم , وحد صفك " . وقالت ناشطة : " محمد محمود ذكرى تعبر عن فخر ممزوج بالألم , ذكرى تبقي فارقة فهى ليست ككل الذكريات " . وتابع مغرد : " أحمد عز , صفوت الشريف , إسماعيل الشاعر , سراج الدين , رجب هلال حميدة فى بيوتهم .. وشباب الثورة فى السجون , جدع يا باشا ". وأضاف ناشط : " محمد محمود ملحمة فى وجه الظلم والرد كف بكف " . وتابعت ناشطة : " أشهد يا محمد محمود كانوا ديابة وكنا أسود " . وتعجب آخر من احياء طالبات الإخوان لأحداث محمد محمود قائلا : " ليه يحيوا ذكرى محمد محمود , ايه علاقتهم بمحمد محمود وطرد اهالى الشهدا والمصابين من الميدان ". وقال ناشط : " ما بين خيانة الإخوان وغشومية وقبح السلطة كان هناك قلة صامدة فى المنتصف .. قلة تعبر عن الوجه الحقيقي لمصر الجميلة ". وقال آخر : " أدين بدين الجدعنة وبدين رفاق الدرب .. وبقولة أحنا مش أنا فى المعمعة والحرب " . وتابعت ناشطة : " أحداث محمد محمود كانت قادرة على القضاء على حكم العسكر نهائيا لولا أحداث خيانة الإخوان وتحالفهم مع المجلس العسكرى سعيا وراء الكرسي " . وقالت آخرى : " الجرافيتى يروى أحزانه , وناس ولا على بالها " . وأضاف ناشط : " بس أوعوا تنسوا ان الإخوان باعونا " . وتابع آخر : " أسماء البلتاجى مبعتش الثورة فى محمد محمود والثوار باعوها فى رابعة " . وقال ناشط آخر : " محمد محمود فعلا كانت نقطة فارقة , فبرغم قلة عددنا , صوتنا شكل ضغط كبير , ولو ساندنا الإخوان كان الوضع أختلف " . وأضافت ناشطة : " لعنة محمد محمود هتبقي وصمة عار فى جبينك يا طنطاوى " . وتابعت آخرى : " نازلين ومش خايفين " . لتضيف مغردة قائلة : " مفيش ذكرى بتوجع وبتقوى قد محمد محمود كل اللى شاركوا فيها أبطال وصناع ثورة " . وقال ناشط : " ان شاء الله هيجى يو ويتحول أحياء الذكرى لأحتفال كبير عشان هنكون وقتها قدرنا نجيب حقهم " . وقال آخر : " اليأس خيانة .. بس بقالنا 3 سنين ومفيش جديد " . وتابع آخر : " زى ماهى زى ماهى الداخلية بلطجية " . وأضافت ناشطة : " فضلوا يقولوا بأعونا فى محمد محمود لحد ما باعوا البلد كلها " . وتابعت ناشطة : " محمد محمود .. جدعان ". وقال ناشط : " منغير مزايدة او هرى عن مشاركة الإخوان فى محمد محود خلينا بس متأكدين ان ولا حد من اللى ماتوا هيعجبه اللى وصلنا له " .