5 فضائح جنسية تلاحق نواب البرلمان

الصور المخلّة التي لحقت بالمخرج خالد يوسف، عضو مجلس النوب عن دائرة كفر شكر بمحافظة القليوبية، فتحت ملف الفضائح الجنسية لنواب البرلمان على مدار تاريخه.
اُتهم خالد يوسف، بالتحرش بزوجة عميد كلية بالإسكندرية، ونشر الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسؤوليتي بقناة صدى البلد، صورٍا فاضحة في أوضاع مخلة مع سيدات، هي الأولي من نوعها من الفضائح التي تلاحق نواب الشعب.
سبق الوقائع المخلّة التي التصقت بالمخرج الشهير، العديد من الوقائع التي تشير إلى برلمان الشعب باتهامات من نوع خاص، وأثارت في مجملها غضب الرأي العام، وأصبحت محل سخرية من الجميع.. "صوت الأمة" تفتح ملف الفضائح الجنسية لنواب البرلمان.
حيدر بغدادي
اتنشر سي دي لحيدر البغدادي نائب الحزب الوطني المنحل، في عام 2007، يتضمن مشاهد جنسية للنائب البرلماني في ملهى ليلي بالقاهرة وقيل آنذاك أن هذا نوعًا من تصفية الحسابات بينه وبين النائب هاني سرور.
هاني سرور
انتشر للنائب هانى سرور ايضا صورا فور كشفه عن رغبته للترشح لانتخابات مجلس النواب التي كان من المقرر إجراؤها في بداية العام الجاري، تداول عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا لعضو مجلس الشعب عن الحزب الوطني بدائرة الأزبكية، هاني سرور، بصحبة مجموعة من الفتيات في ملهى ليلي ببيروت.
ونفى سرور، صحة هذه الصور وقال إنها مفبركة وتستهدف سمعته، وتدخل ضمن إطار تصفية الحسابات مع رجال أعمال منافسين.
على ونيس
اتهم عضو مجلس النواب علي ونيس عن حزب النور عام 2012 بممارسه فعل فاضح داخل سياره ملاكى مع فتاه منتقبه حيث جرى ضبطه على يد أفراد دورية أمنية مع فتاة جامعية منتقبة تدعى نسرين فى سيارة ملاكى في وضع مخل على جانب طريق مصر الإسكندرية الزراعى بطوخ وتم تحرير محضر بالواقعة.
وأنكر الشيخ صلته بهذه الفتاة وقال إن من ضبطت معه هي ابنة شقيقته وأنها منتقبة لكنه اضطر لايقاف السيارة ونزع النقاب عنها كونه أغمى عليها وحاول إسعافها.
أنور البلكيمي
النائب السلفي أنور البلكيمي صاحب واقعة عملية التجميل، هو الآخر، لاحقته فضيحة الزواج السري من الراقصة سما المصري، الذي نفي وجود أي علاقة تربطه بها.
وحركت الراقصة سما المصري، دعوى طلاق ضد البلكيمي، بسبب الضرر الذي لحقها لأنه لم يخبرها بأنه متزوج بأخرى، وأقامت دعوى طلاق لتطالبه بالمؤخر وبحقوقها كاملة والتي تتعدي 250 ألف جنية وأكدت في الدعوي التي قدمتها أن زوجها لم يبخل عليها بأي شيء فأقام لها الشركات واشترى لها السيارات.
نواب سميحة
نواب سميحة الخمسة من محافظة الغربية، استأجر ثلاثة منهم عام 2005 ساقطة تدعى سميحة ومارسوا معها الرذيلة في شقة الرابع بالمهندسين ولم يكن موجودًا وكان بالمستشفى لإجراء جراحة وكان الثلاثة يترددون عليه ويبيتون في شقته غير أن واحدا منهم فشل في الدخول بها ورفض دفع البنديرة، ولأن سميحة ليس عندها ما تخسره ووجهها مكشوف أصرت على تقاضي المبلغ المتفق عليه كاملا في حين رفض زملائه أن يتحملوا فاتورة فشله، وهددوا سميحة على اعتبار أن لديهم حصانة برلمانية وفوق المساءلة القانونية.