ترى رابطة "أولتراس أهلاوى" أن سلوك وزارة الداخلية لم يتغير على الرغم من مرور سنة على أحداث ستاد بورسعيد الدامية. وتعهدت الرابط فى بيان لها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" بالقصاص من كل من تسبب فى أحداث القتل وأنهم ينتظرون حكم المحكمة الخاصة بأحداث بورسعيد يوم 9 مارس القادم. وكان 72 مشجع من أعضاء الرابطة لقوا حتفهم فى الأول من فبراير الماضى خلال مباراة الأهلى مع المصرى فى أسوء كارثة رياضية شهدتها الرياضة المصرية. وفيما يلى بيان الرابطة على "الفيس بوك": ايام قليلة على مرور سنة على مجزرة بورسعيد ومازالت الداخلية بلطجية تهوى قتل الناس... القصاص من كل من قتل ودبر وخان ...القصاص 9 مارس ان شاء الله ....