قال الدكتور عدلي رضا، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، إن حالات «التحرش» في الجامعات نادرة، ولم ترتقي لأن تصبح ظاهرة تستدعي تفجيرها إعلاميًا. وأضاف «رضا» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «هنا العاصمة» المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، الاثنين، أن حالات «التحرش» داخل الجامعات تكون فردية، ويتم معاقبة أي شخص يقوم بهذا الفعل، ويتم فصله من الجامعة على الفور. وردًا على أرقام التقارير التي عرضتها عليه الإعلامية لميس الحديدي، والتي تفيد بزيادة نسبة التحرش في الجامعات، استنكر المتدث باسم وزارة التعليم العالي هذه الدراسات والتقارير، مؤكدًا على أن الدراسات يجب أن تكون وفق منهجية محددة.