أجرت قوة عراقية من متطوعي أبناء العشائر عرضا عسكريا وسط الرمادي، احتفالا ببسط سيطرتها على جميع أنحاء المدينة التي سقطت أجزاء كبيرة منها بيد عناصر الدولة الإسلامية في العراق والشام. وفي الوقت نفسه، فتحت السلطات الطريق العام المؤدي إلى مدينة بغداد، بعد إغلاقه إثر الاشتباكات بين القوات العراقية وعناصر داعش. وأطلق على القوة الجديدة التي تمثل أبناء العشائر التي ساندت القوات الأمنية في معاركها ب«فوج الأنبار السابع».