قال الدكتور كمال حبيب، الباحث والمتخصص في شئون الجماعات الإسلامية، إن كل الدلائل تشير إلى أن جماعة أنصار بيت المقدس وراء حادث محاولة اغتيال وزير الداخلية وتفجير مبنى المخابرات في سيناء. وأكد «حبيب»، في تصريحات ببرنامج «الحياة اليوم» الذي يذاع على فضائية «الحياة»، اليوم الجمعة، أن الجماعة الأهم في التنظيمات الجهادية هي «أنصار بيت المقدس»، وظهرت بعد ثورة 25 يناير. وأشار إلى أن العمليات الجهادية بدأت في سيناء منذ عام 2004، وأن مخازن أسلحة نظام القذافي وصلت إلى يد الجماعات الجهادية.