قال شاهد من «رويترز»، إن "فريقا من مفتشي الأممالمتحدة، توجه في ثلاث سيارات إلى مستشفى بمنطقة في وسط دمشق تسيطر عليها الحكومة السورية لمقابلة اطباء، اليوم الجمعة". وقال الشاهد، إن "المفتشين لم يرتدوا سترات واقية من الرصاص، مما يشير الى أنهم لن يزوروا مناطق تسيطر عليها المعارضة". وقضى المفتشون الأسبوع في زيارة مناطق يسيطر عليها مقاتلو المعارضة على مشارف دمشق بعد تقارير عن هجوم بالأسلحة الكيماوية الأسبوع الماضي تلقي المعارضة بالمسؤولية فيه على الرئيس بشار الاسد.