أكد البدرى فرغلى، عضو مجلس الشعب السابق عن بورسعيد، أن بورسعيد ليست مدينة قاتلة وأهلها ليسوا مُجرمين، ولكن بورسعيد تعيش حالة من المؤامرة التى تهدف لتمزيق الدولة، مشيرا إلى أن الوطن سيدفع ثمن هذا التقسيم غالياً. وأضاف، خلال اتصال هاتفى ببرنامج «فى الميدان» على قناة «التحرير» اليوم السبت، أن بورسعيد تتعرض لحالة من السباب والهجوم المرفوض، ويجب على الشعب المصرى مُساندة بورسعيد وأهاليها وشعبها، ورفض تصريحات السب والنقد وتوجيه الاتهامات لتلك المدينة «الباسلة».