أثارت التعديلات المقترحة على كتاب التاريخ، الذي يُدرّس في المدارس اللبنانية، خلافًا سياسيًا حادًا، خاصة في ما يتعلق بالظروف التي أعقبت اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري. وتتمحور الخلافات حول فترة الانقسام السياسي الحاد، بعد اغتيال الحريري، بين فريقين لبنانيين، أحدهما مؤيد والآخر معارض للوجود السوري في لبنان.