جددت المملكة العربية السعودية الدعوة، إلى مجلس الأمن الدولي لممارسة "دوره القانوني وتحمل مسؤولياته الأخلاقية من اجل وقف العنف في سوريا، ووضع حد لإراقة دماء الشعب السوري الشقيق والعمل على إيصال مواد الاغاثة الى المدنيين المتضررين والمحاصرين". جاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء السعودى اليوم برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بمدينة الرياض، حيث تمت مناقشة تطورات الأوضاع في عدد من الدول العربية والمنطقة والعالم.