بدأت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل تحت الوصاية، بطولة الفنانة منى زكي، المذاع على قناتي dmc وdmc دراما، ومنصة Watch it، بمشهد فلاش باك قبل عرض التتر، بمشهد فتح "حنان" منى زكى لباب منزلها وإعطاء الريس "طحان" الفنان حمدي هيكل، شنطة زوجها وقت الحادث ولم يتسع الوقت بأن يعطيها لها وقتها. وفتحت "حنان" الشنطة ووجدت بداخلها هاتفه المحمول ومفاتيحه وساعته التي ارتدتها، كما وجدت الجاكيت الخاص به، واحتضنته وهى تذرف بالدموع وارتدته. وبدأت أحداث الحلقة نفسها، بقيام "حنان" بالاتصال بابنها للاطمئنان عليه وعلى إطعام شقيقته الصغرى، فيما نشب مشادة بين "ربيع" رشدي الشامي، واستطاعت "حنان أن تحتوى الأمر بينهما. ومسلسل تحت الوصاية تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وإنتاج ميديا هب سعدى - جوهر، وبطولة منى زكى، دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدي الشامي، مها نصار، علي الطيب، أحمد عبدالحميد، محمد السويسري، وعدد آخر من الفنانين. وتدور قصة مسلسل تحت الوصاية في إطار اجتماعي من 15 حلقة، حول حنان (منى زكي) وهي ربة منزل وأم لطفلة رضيعة وطفل آخر يبلغ من العمر 9 سنوات، إذ تبدأ الأحداث من مدينة الإسكندرية، حيث تعيش "حنان" وزوجها "عادل" الذى يعمل هو وأسرته في مهنة الصيد حياة مستقرة حتى وفاته، فتنقلب حياتها رأسًا على عقب وتبدأ في مواجهة المشاكل التي تظهر أمامها من عائلة زوجها، حتى تضطر لعمل غير متوقع من جانبهم، وتنتقل إلى دمياط، وتصنع لنفسها حياة جديدة باسم مختلف، وتضطر للتخلي عن أنوثتها، وامتهان "الصيد" والعمل رئيس مركب، وسط الرجال.