شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل «1000 حمد الله على السلامة»، العديد من الأحداث الكوميدية حول عائلة "سميحة" فور عودتهم من كندا والتي تجسد دورها الفنانة يسرا وابنائها "سماح" وتجسد دورها مايان السيد و"سامح" ويجسد دوره آدم الشرقاوي. تصل سميحة وابنائها لشقة الجدة سوسو وتحاول فتح باب شقتها، وتنجح في النهاية ولكن يعترضها "قفل" على باب الشقة، تسأل سميحة إحدى جارات الجدة سوسو عنها ولكنها تخبرها عدم معرفتها مكان تواجدها الحالي وتنصحها بسؤال المصرفاوي البواب. تسأل سميحة وأولادها وأكرم وفوقية على المصرفاوي وتعلم أنه تزوج الجدة سوسو وسافرا للبلد للاحتفال بسبوع أحد أقاربه، يسمع أكرم بالصدفة كلام سميحة عن الميراث مع ابنائها ويطلب منها نسبة وتوافق وتطلب منه التوجه لبلد المصرفاوي للتحدث مع الجدة سوسو واستلام أوراق الميراث منها، تتعطل كعادتها نعناعة سيارة أكرم، ويطلب منهم مساعدته في دفع السيارة حتى تدور، تحدث فوقية ضوضاء في السيارة تزعج الجميع أثناء توجههم بالسيارة. تحكي لهم سميحة عن ذكرياتها الجميلة مع جلال وسط إعجاب من الجميع. يذهب الحسيني الفنان أوتاكا لكشك عم عمران، في طريق الرحلة لدهشور تذهب سميحة لعلي لتعنفه على أسلوبه مع سماح ينفعل حماصة بسبب اشتباك سميحة مع على ويخرج "مطواة"، لتدافع سميحة عن ابنائها مستخدمه حقيبتها، يتصل عم عمران بوائل ويخبره أن الحسيني موجود معه أسفل العمارة. يتفق معه وائل على محاولة تعطيله حتى يتمكن من الاتصال بالضابط حسام، وتطلب فوقية من أكرم التدخل في خناقة الدكتورة سميحة ولكنه يرفض وتذكره فوقية بالميراث، بعد مكالمة وائل للضابط حسام يخبره أنه قادم إليه، ويتصل في نفس الوقت أكرم بالضابط حسام ويطلب منه نجدتهم ويغلق الهاتف بشكل مصطنع حتى يدفع القلق بداخله ليحضر بسرعة. يدافع حماصة عن علي بعد تسبب الدكتورة سميحة في سقوط الشاي الساخن عليه، ويطلب علي من حماصة عدم التدخل في الأمر وعند سماع صوت سارينة عربة الشرطة يهرب حماصة، وتخبر سميحة الضابط حسام أن البلاغ المقدم كاذب فيخبرها أكرم أنه صاحب البلاغ وسيتم حجزه، ويتنازل علي عن حقه ويطلب إنهاء الأمر، يعلم الضابط حسام بهروب الحسيني، فيطلب منهم الخروج من القسم مع تمنياته بعدم مشاهدتهم مرة أخرى. يبكي أكرم ويشتكي لفوقية ويلاحظ أنها تقف بجانب الدكتورة سميحة ويدرك أن ذلك من أجل الميراث، وتدرك سميحة وسماح أن حماصة تسبب في المشكلة بين سماح وعلي وتصالحان وتطلق فوقية زغروطة احتفالاً بالصلح، يفتح أكرم كبوت السيارة ويجدون أغراضا كثيرة ويخبرهم علي أنها "جابت وش سلندر" وتحتاج نصف عمره ويتركهم ويغادر، تقترح سميحة الاتصال بالسائق أمين (الفنان محمود الليثي) ولكن هاتفه مغلق.