تكتب الممثلة اشلي جود أول كتبها شارحة فيه كيف قادتها التجارب المؤلمة في الطفولة إلى العمل من أجل النساء والأطفال الذين لا عائل لهم في الدول الفقيرة. وتستعين جود (41 عاما) بطلة فيلم "خطر مضاعف" الذي أنتج عام 1999 بأكثر من 500 صفحة من المقالات التي كتبتها عن التعافي من خسائر طفولة محطمة قضتها في كنتاكي وتينيسي مع والدتها ناعومي جود التي كانت تعمل بمجال الموسيقى. وقالت جود التي ركزت في الآونة الأخيرة على الدراسات الجامعية والمساعدات الإنسانية أكثر من التمثيل أن تجاربها المبكرة ألهمتها العمل في الخارج سفيرة عالمية لبرنامج حماية الشباب من الايدز. وقالت جود في بيان وزعته دار بالانتين للكتب وهي وحدة تابعة لشركة راندم هاوس "بإبلاغ قصتي لهؤلاء الأشخاص الرائعين والمرنين الذين قابلتهم في أكثر الأماكن يأسا أريد أن أبين كيف أن التغيير الذي نطلبه في العالم يجب أن يبدأ من داخلنا". ومن المقرر طرح المذكرات التي لم يستقر على اسمها بعد في 2011. وجود متزوجة من متسابق السيارات الاسكتلندي داريو فرانشيتي. وهي تعمل حاليا على الحصول على درجة علمية في الإدارة العامة من جامعة هارفارد.