انطلقت أحداث الحلقة الثالثة والعشرون من مسلسل "لمس أكتاف"، بقيام "أدهمط بالجلوس مع صديقه "أشرف" على المقهى، ويخبره بما فعله "حمزة"، وأخبره "أشرف" أن يعود من هذا الطريق لكن "أدهم" رفض العودة مرة أخرى للفقر. وأخبرت "إيمان" نجلها "فارس" بأن "وليد" تقدم لخطبتها، وشعر "فارس" بالضيق لأن والدته تريد أن تتزوج ووالده أيضا، ليترك المنزل غاضبا، كما أبلغ "حمزة" شقيقته بأن طليقها لم يظهر في حياتها مرة أخرى وأنه قام بقتله. والتقت "عايدة" ب"إيمان" وقرروا الذهاب إلى السيدة "نفيسة" قبل الذهاب إلى الطبيب، واستضافتهم "إيمان" في منزلها، كما التقى الضابط "علاء" ب"حمزة" في النادي وأخبره أنه المسئول عن قضية قتل الضابط "هشام" والذي سجن "شحاته"، ولم يستجيب "حمزة" لحديث الضابط. وتلقت "كاميليا" مكالمة هاتفية من شخص مجهول يطلب منها مليون جنيه مقابل أن يسكت ويتاجاهل التسجيلات التي عثر عليها بينه وبين "عبدالمنجي"، وعدم إبلاغ "حمزة" بكل ما يعرفه، وأخبرها بأنه سيتصل بها مجددا، وطلب "أدهم" من "حمزة" أنه ليس له علاقة بمناظر القتل التي شاهدها وإذا كان ثمن العمل معه هو السكوت سوف يترك العمل فورا، وأخبره "حمزة" أن ما دفعه لذلك كان بسبب شقيقته، وطلب منه تأجيل طلب الزواج منها. وانتهت أحداث الحلقة بقيام "غادة" بإبلاغ "أدهم" أن شقيقها "حمزة" غير موافق على زواجها منه، ويتلقى مكالمة من شقيقته تستنجد به من طليقها الذي يحاول أن يتهجم على المنزل.