شهدت أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "ولعد الغلابة" إلقاء الشرطة القبض علي "عيسي"، بعدما أعترفت شقيقته "صفية" الفنانة أنجي المقدم، أنه كان يتاجر في المخدرات مع ضاحي. وخلال تحقيقات النيابة، أنكر عيسي التهم الموجهه له، وأخبره أن صفية تعاني من اضطربات نفسية بعد وفاة والدتها وشقيقتها "قمر"، كما أعيد التحقيق مع "فرح" الفنانة مي عمر، التي أنكرت هي الاخري بمعرفتها نوعية الشراكة التي تجمع بين ضاحي وعزت، ليتم الافراج عن عيسي وفرح لعدم ثبوت أي أدلة ضددهم. يذهب عيسى إلى صفية ويقوم بضربه وأخبرها أنه من قام بقتل ضاحي وحرقه، وإنها لا تحزن علي شقيقتها ووالدتها، أنما تحزن علي ضاحي. وانتهت الحلقة بذهاب شخص يدعي "عيد" وهو شقيق عبد القادر الذي اعتراف على نفسه بقتل ضاحي إلى عيسى، وقال له إنه يعلم كل شئ.