تحل اليوم الاثنين، الذكرى السادسة عشر لرحيل الفنان الكوميدي، علاء ولي الدين، الذي فارق الحياة في 11 فبرير عام 2003. وعلى الرغم من وفاته في سن صغير، إلا أن الكوميديان الراحل ترك خلفه إرثًا ضخمًا من الأعمال الفنية، التي تضمنت العديد من الإفيهات الكوميدية، والتي مازال الكثير منا يرددها حتى يومنا هذا في العديد من المواقف. وفي الذكرى السادسة عشر لوفاة «ناظر الكوميديا»، تختبر «الشروق» معلومات قراءها عن علاء ولي الدين، من خلال هذا الاختبار التفاعلي.