أكد محمد شوقى لاعب النادى الأهلي السابق، ونادى النفط العراقى الحالى، أنه يحمد الله على رحيله من الأهلي عقب أحداث مجزرة بورسعيد التي أودت بحياة 72 مشجعاً أهلاوياً في ستاد بورسعيد خصوصاً أنه ينتمي لمدينة بورسعيد حتى لا يتعرض لمضايقات ممن وصفهم بالمتعصبين مؤكداً أن الأمور اختلفت عما كانت عليه وقت الحادث. وأوضح اللاعب أن الجميع يرفض كل ما حدث ويجب معاقبة كل المخطئين مشيراً إلى أنه يرحب بالعودة لصفوف القلعة الحمراء فى أى وقت.