حضر النجم الإنجليزي المعتزل "ديفيد بيكهام" مع زملائه السابقين في مانشستر يونايتد "بول سكولز، ريان جيجز، نيكي بات، جاري نيفيل وفل نيفيل" العرض الأول لفيلم "الجيل الذهبي 92" في ساحة ليستر هذا الأسبوع، وظهر السداسي على السجادة الحمراء مثلهم مثل نجوم هولييود في سابقة لم تحدث في تاريخ الكرة الإنجليزية. أساطير اليونايتد قاموا بارتداء نفس الملابس التي استخدمت في تصوير الغلاف الرئيسي للفيلم وللأسطوانات المدمجة (السي دي) والتي بدأ تداولها في الأسواق منتصف هذا الأسبوع. وقال بيكهام "شعرت بأنني تقدمت في السن عند مشاهدة الفيلم، أنا رجل عجوز الآن، لقد مر وقت طويل، لكن كعاشق لمانشستر يونايتد ستستمتع حين تشاهده، هناك الكثير من الضحك والكوميديا مع بعض التراجيديا، وهناك لحظات مهمة للناس الذين يعرفوننا جيداً، هناك الكثير من الأشياء المهمة في هذا الفيلم". ويروي الفيلم قصة تقدم ستة فتيان لم يتجاوزوا ال14 ربيعاً في عالم كرة القدم ليصبحوا فيما بعد العناصر الأساسية لأفضل جيل في تاريخ مانشستر يونايتد وبريطانيا عام 1999 حين أحرزوا الثلاثية التاريخية (بريميرليج، كأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا).